(٢) أخرجه بهذا اللفظ أبو داود في كتاب الجهاد، باب في سهمان الخيل، رقم (٢٧٣٣). والحديث أصله في الصحيحين بمعناه كما تقدم. (٣) سبقت ترجمته ص ٣٣٥. (٤) أخرجه البزار (٢١١٨)، والدارقطني في كتاب السير، رقم (٤١٦٩)، (٤١٧٠)، (٤١٧١). وقال الزيلعي في نصب الراية (٣/ ٤١٤): وموسى بن يعقوب: فيه لين. (٥) سبقت ترجمته ص ٩٨. (٦) أخرجه الدارقطني في كتاب السير، رقم (٤١٨٥). (٧) سبق تخريجه ص ٣٣٥. (٨) عزوة ذي قرد وتسمي بغزوة الغابة والسبب فيها إغارة عيينة بن حصن بن حذيفة الفزاري في خيل غطفان على لقاح رسول الله ﷺ، وكان ذلك في يوم الأربعاء لثلاث خلون من ربيع الآخر سنة ست هجرية قبل غزوة الحديبية وركب رسول الله ﷺ في خمسمائة وقيل: سبعمائة، واستخلف على المدينة ابن أم مكتوم، وخلف سعد بن عبادة في ثلاثمائة يحرسون المدينة وصلى رسول الله ﷺ بلدي قرد صلاة الخوف، وأقام يوما وليلة ورجع. ينظر: سبل الهدى والرشاد (٥/ ٩٥)، إمتاع الأسماع (٨/ ٣٨٠)، المواهب اللدنية بالمنح المحمدية (١/ ٣٠٤). (٩) أخرجه مسلم في كتاب الجهاد والسير، باب غزوة ذي قرد وغيرها، رقم (١٨٠٧).