(٢) ينظر: المغني (٤/ ١٩٧)، الإنصاف (٤/ ٢٨٨)، بدائع الصنائع (٢/ ٥٨) البيان والتحصيل (٣/ ٤٠٦). (٣) في الأصل (نسبي)، وهو تحريف، والصواب: ما أثبته كما في مصادر التخريج. ينظر: مغازي الواقدي (٢/ ٨٢١)، السيرة النبوية لابن كثير (٣/ ٥٥٠). (٤) من حديث عروة بن الزبير بن العوام أخرجه الفاكهي في أخبار مكة (٥/ ١٩٩)؛ ولكن فيه أن الذي أخذ الراية من سعد هو قيس بن سعد، وليس علي بن أبي طالب. وأخرجه ابن إسحاق كما في سيرة ابن هشام (٢/ ٤٠٦) فقال: فزعم بعض أهل العلم أن سعدا حين وجه داخلا قال اليوم يوم الملحمة اليوم تستحل الحرمة … فذكر نحوه. والحديث أصله في صحيح البخاري، في كتاب المغازي، باب أين ركز النبي ﷺ الراية يوم الفتح؟، رقم (٤٢٨٠) بدون ذكر أخذ الراية من سعد. (٥) ينظر: مختصر المزني (٨/ ٣٨٠)، الحاوي الكبير (١٤/ ٧٠).