(٢) سبقت ترجمته ص ٢١٦. (٣) هو إبراهيم بن يزيد بن شريك التيمي تيم الرباب، الإمام، القدوة، الفقيه، عابد الكوفة، أبو أسماء (روى له البخاري، ومسلم وأبو داود، والترمذي، والنسائي، وابن ماجه) وكان شابا، صالحا، قانتا لله، عالما، فقيها، كبير القدر، واعظا. يقال: قتله الحجاج. وقيل: بل مات في حبسه سنة (٩٢ هـ). وقيل: سنة (٩٤ هـ). ينظر: سير أعلام النبلاء (٥/ ٦٠ - ٦٢)، تهذيب الكمال (٢/ ٢٣٢ - ٢٣٣). (٤) قال أبو عبيد في الأموال، رقم (١٤٦) عقب تخريجه لهذا الحديث: يعني: الخراج. (٥) الطسق: الوظيفة من خراج الأرض، الصحاح تاج اللغة وصحاح العربية، (٤/ ١٥١٧)، النهاية في غريب الحديث والأثر، (٣/ ١٢٤). (٦) أخرجه القاسم بن سلام في الأموال، كتاب فتوح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها تؤخذ عنوة، باب فتح الأرض وهي من الفيء والغنيمة جميعا، رقم (١٤٦). (٧) الماجشون عبد العزيز بن عبد الله التيمي بن أبي سلمة ميمون - وقيل: دينار - الإمام، المفتي الكبير، أبو عبد الله، وأبو الأصبغ التيمي مولاهم، المدني، الفقيه (روى له البخاري، ومسلم، وأبو داود والترمذي، والنسائي، وابن ماجه). ولم يكن بالمكثر من الحديث، لكنه فقيه النفس، فصيح كبير الشأن. قال محمد بن سعد: كان عبد العزيز ثقة، كثير الحديث، وأهل العراق أروى عنه من أهل المدينة، قدم بغداد، وأقام بها، إلى أن توفي سنة (١٦٤ هـ). ينظر: سير أعلام النبلاء (٧/ ٣٠٩ - ٣١١)، تهذيب الكمال (١٨/ ١٥٢ - ١٥٨). (٨) سبقت ترجمته ص ١٢٩. (٩) أخرجه القاسم بن سلام في الأموال، كتاب فتوح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها تؤخذ عنوة، باب فتح الأرض وهي من الفيء والغنيمة جميعا، رقم (١٤٧).