(٢) ينظر: مختصر المزني (٨/ ٣٧٩)، الحاوي الكبير (١٣/ ١٣٢)، (١٤/ ١٩٢). (٣) أخرج البخاري من حديث سفيان بن أبي زهير ﵁، أنه قال: سمعت رسول الله ﷺ، يقول: "تفتح اليمن، فيأتي قوم يبسون، فيتحملون بأهلهم ومن أطاعهم، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، وتفتح الشام، فيأتي قوم يبسون، فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، وتفتح العراق، فيأتي قوم يبسون، فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون"، في كتاب فضائل المدينة، باب من رغب عن المدينة، رقم (١٨٧٥)، ومسلم في كتاب الحج، باب الترغيب في المدينة عند فتح الأمصار، رقم (١٣٨٨). (٤) سبقت ترجمته ص ١٢٦. (٥) أخرجه البخاري في كتاب الجهاد والسير، باب التوديع، رقم (٢٩٥٤)، باب: لا يعذب بعذاب الله، رقم (٣٠١٦). (٦) ينظر: أطراف الغرائب والأفراد (٢٩٧٢). (٧) أخرجه عبد الرزاق في المصنف رقم (٩٤١٥)، والطبراني في الكبير رقم (١٣٤٣٦)، (١٣٤٦٧)، وفي الأوسط رقم (١٥٧٥)، (٨٤١٧).