(٢) أخرجه الشافعي في المسند (٢/ ٧٥)، ومن طريقه البيهقي في الكبرى رقم (١٨٢٤٥). (٣) ينظر: المجموع (١٩/ ٣٤٣)، روضة الطالبين (١٠/ ٢٩٣)، التنبيه (١/ ٢٣٥)، نهاية المطلب (١٧/ ٤٩٠). (٤) لم أجد رواية أبي طالب هذه، وينظر: المغني (٩/ ٢٧٣)، كشاف القناع (٣/ ٧٩). (٥) ينظر: المغني (٨/ ٤٤٦)، تحفة الفقهاء (٣/ ٣٠٤)، بدائع الصنائع (٧/ ١٢٧). (٦) أخرجه البخاري في كتاب الجهاد والسير، باب إذا غنم المشركون مال المسلم ثم وجده المسلم، رقم (٣٠٦٧)، (٣٠٦٨)، (٣٠٦٩). ولكن ليس في هذه الأحاديث أن الراد للفرس هو رسول الله ﷺ؛ ففي الحديث (٣٠٦٧): "فرد عليه في زمن رسول الله ﷺ ". وفي الحديث (٣٠٦٨): "وأن فرسًا لابن عمر عار فلحق بالروم، فظهر عليه، فردوه على عبد الله". وفي الحديث (٣٠٦٩): "أنه كان على فرس يوم لقي المسلمون، وأمير المسلمين يومئذ خالد بن الوليد بعثه أبو بكر، فأخذه العدو فلما هزم العدو رد خالد فرسه".