ينظر: طبقات الحنابلة (١/ ٢٦٠، ٢٦٢)، تهذيب الكمال، (٢٣/ ٣٥٤)، سير أعلام النبلاء (١٠/ ٤٩٠، ٤٩١)، المقصد الأرشد، (٢/ ٣٢٣). (١) ينظر: غريب الحديث لأبي عبيد القاسم بن سلام (٣/ ١٦، ١٧). (٢) هو واد قبل الطائف، وقيل: واد بجنب ذي المجاز، وقال الواقدي: بينه وبين مكة ثلاث ليال، وقيل: بينه وبين مكة بضعة عشر ميلا، وقد وقعت فيه الغزوة المسماة غزوة حنين وكانت في العاشر من شوال للسنة الثامنة من الهجرة. ينظر: معجم البلدان (٢/ ٣١٣)، معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع (٢/ ٤٧١). (٣) هو دريد بن الصمة بن الحارث بن بكر بن جلهمة بن خزاعي بن عريف بن جشم، كانت له أيام وغارات، وكان من فرسان قيس المعدودين، ذكر ذلك أبو عبيد، وشهد دريد بن الصمة حنينا مع المشركين وقتل يومئذ. ينظر: المؤتلف والمختلف للدارقطني، (٣/ ١٦٨٩، ١٦٩٠)، الإكمال لابن ماكولا (٣/ ٣٨٨). (٤) أخرجه البخاري في كتاب المغازي، باب غزوة أوطاس رقم (٤٣٢٣)، ومسلم في كتاب فضائل الصحابة ﵁، باب من فضائل أبي موسى وأبي عامر الأشعريين ﵄، رقم (٢٤٩٨) من حديث أبي موسى ﵁، قال: لما فرغ النبي ﷺ من حنين بعث أبا عامر على جيش إلى أوطاس، فلقي دريد بن الصمة، فقتل دريد وهزم الله أصحابه، وأما في تحديد سنه يوم قتل، فقد ذكر الشافعي في الأم، (٤/ ٣٠٣)، (٤/ ٢٥٤): إن سنه يوم قتل كان (١٥٠) سنة. (٥) ينظر: المبسوط (١٠/ ٢٩)، (١٠/ ١٣٧)، بدائع الصنائع (٧/ ١٠١)، البيان في مذهب الإمام الشافعي (١٢/ ١٣١)، المجموع (١٩/ ٢٩٥)، المغني (٩/ ٣١٢). (٦) ينظر: الأم (٤/ ١٨٦)، الحاوي الكبير (١٤/ ٣١٠)، المجموع (١٩/ ٤٠٤). (٧) أي من الشيخ الذي له رأي ومشورة. ينظر: الشرح الكبير لابن قدامة (١٠/ ٤٠٩)، العدة شرح العمدة (٢/ ١٩٨). (٨) ينظر: مختصر الخرقي (ص ١٤٣)، الشرح الكبير لابن قدامة (١٠/ ٤٠٩)، العدة شرح العمدة (٢/ ١٩٨).