وأخرجه بنحوه النسائي في الكبرى رقم (٥٢٧٣)، والبيهقي في الكبرى رقم (١٧٥٢٣)، والطحاوي في شرح معاني الآثار (٣/ ١٥٦). وأخرجه الحاكم في مستدركه (٤/ ٤١٦) برقم (٨١٢٩)، وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي. (٢) المعتصر من المختصر (١/ ٩١)، الحاوي (١٣/ ٣٨٩). (٣) المغني (٩/ ١٦٠)، الحاوي (١٣/ ٤٠٤)، المبدع (٧/ ٤١٦). (٤) سبق تخريجه ص ٦٤. (٥) المغني (٩/ ١٦٠)، الحاوي (١٣/ ٤٠٤)، المبدع (٧/ ٤١٦). (٦) هو عبد الله بن عباس بن عبد المطلب، قرشي هاشمي، حبر الأمة وترجمان القرآن، أسلم صغيرا ولازم النبي ﷺ بعد الفتح، وروى عنه، كان الخلفاء يجلونه، شهد مع علي الجمل وصفين، وكف بصره في آخر عمره، كان يجلس للعلم، فيجعل يوما للفقه، ويوما للتأويل، ويوما للمغازي، ويوما للشعر، ويوما لوقائع العرب. توفي بالطائف سنة (٦٨ هـ). ينظر: الإصابة (٤/ ١٢١) الطبقات الكبرى (١/ ٢٠٤). (٧) أخرجه النسائي في كتاب الأشربة، باب ذكر الأخبار التي اعتل بها من أباح شراب السكر رقم (٥٦٨٥)، والطبراني في المعجم الكبير رقم (١٣٣٨٩)، واللفظ لهما، وابن أبي شيبة في مصنفه رقم (٢٤٠٦٧)، والبزار في مسنده رقم (٤٨١٧)، والدارقطني في سننه رقم (٤٦٦٦). وقال في مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (٥/ ٧٧): رواه الطبراني بأسانيد ورجال بعضها رجال الصحيح، وقال الزيلعي في نصب الراية (٤/ ٣٠٧): أخرجه النسائي في سننه موقوفا على ابن عباس من طرق فأخرجه عن ابن شبرمة عن عبد الله بن شداد عن ابن عباس، =