(٢) أخرجه النسائي في كتاب الصيد والذبائح باب ميتة البحر (٤٣٥٤) والدارقطني في باب الصيد والذبائح والأطعمة وغير ذلك رقم (٤٧٠٨)، والبيهقي في السنن الكبرى كتاب الصيد والذبائح، باب ما لفظ البحر وطفا من ميتة رقم (١٨٩٧٢)، قال الشيخ الألباني في سنن النسائي (٧/ ٢٠٨): صحيح. (٣) ينظر: الحاوي (١٥/ ٦٥)، المجموع شرح المهذب (٩/ ٣٤). (٤) سبقت ترجمته (١/ ٨٠). (٥) أخرجه عبد الرزاق في مصنفه رقم (٨٦٥٤)، وابن أبي شيبة في مصنفه رقم (١٩٧٥٦) من طريق الثوري، عن عبد الملك بن أبي بشير، عن عكرمة، عن ابن عباس. إسناده صحيح، رجاله ثقات، وقال ابن كثير: إسناده جيد. ينظر: كنز العمال (١٥/ ٤٣٨)، الجرح والتعديل (٧/ ٧)، سير أعلام النبلاء (٧/ ٢٢٩)، تهذيب التهذيب (٤/ ١١١)، (٦/ ٣٨٦)، (٧/ ٢٧٣). (٦) هو خالد بن زيد بن كليب بن ثعلبة بن عبد عوف بن غنم بن مالك بن النجار، أبو أيوب الأنصاري، معروف باسمه وكنيته، شهد العقبة وبدرا وما بعدها، ونزل عليه النبي ﷺ لما قدم المدينة، فأقام عنده حتى بنى بيوته ومسجده، وآخى بينه وبين مصعب بن عمير، روى عنه البراء بن عازب، وزيد بن خالد، والمقدام بن معد يكرب، وابن عباس، وجابر بن سمرة، وأنس، وغيرهم من الصحابة، وجماعة من التابعين، توفي في بعض غزواته بالقسطنطينية، ودفن في أصل سورها، سنة (٥٠ هـ)، وقيل: (٥١ هـ)، وقيل: (٥٢ هـ). ينظر: معجم الصحابة (٢/ ٢١٨)، الإصابة في تمييز الصحابة (٢/ ٢٠١). (٧) أخرجه الدارقطني في سننه، رقم (٤٧٢٩)، والبيهقي في السنن الكبرى (١٨٩٧٨) وقال: يشبه أن تكون رواية زاهر أصح (أي روايته هو على رواية الدارقطني) وفي السنن الصغير رقم (٣٠٤١) بلفظ: "كلوها وارفعوا نصيبي منها". (٨) أخرجه البخاري معلقا باب قول الله تعالى: ﴿أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ﴾، (٧/ ٨٩)، ولم يذكر الحافظ من وصله في الفتح (٩/ ٦١٦).