وابن اثيردر "جامع الأصول" كويد الخضر هو بليان بن ملكان، وقيل هو كليان بن ملكان وحضرت شيخ در عروه نقل از حضرت خضر كندكه حضرت مصطفي ﷺ فرموده جون بمجلسي نشينيد بكوييد بسم الله الرَّحمن الرحيم وصلى الله علي محمَّد كه حق تعالى ملكي رامو كل كندكه غيبت مردم نكنيد وجون برخيزيد بكوييد كه حق تعالى ملكي راما كلي كندكه غيبت شما نكنند ومولانا عبد الرازق كاشي در مكتوبي كه بحضرت شيخ نوشنه إنكار أمثال اين سخنان كرده ودر اصطلاحات كريد الخضر كناية عن البسط وإلياس عن القبض.
وأما كون الخضر شخصًا إنسانيًا باقيًا من زمان موسى ﵇ إلى هذا العهد أو روحانيًّا يتمثل بصورته لمن يرشده فغير محقق عندي، [وشيخ صدر الدِّين قونوي در تبصرة المبتدى وتذكرة المنتهي كَويد:"وجود خضر در عالم مثالست، واز سخن شيخ محي الدِّين فهم ميشودكه تصديق بوجود خضر داشته ودر باب بيست وبنجم از فتوحات ميفر ما يد: شيخ أبو العباس عريني سخني با من ميكَفت ومن قبول نمي كردم؛ وجون ازو جدا شدم شخصي راديدم كه ميكَفت: شيخ أبو العبَّاس در فلان سخن مسلم دارد، در حال بازكَشتم ونزد شيخ رفتم فرمود: تاخضر باتو نكَويد سخن من قبول نكني، كَفتم باب تو به مفتوح است، فرمود: قبول توبه واقع است] (١) إلى هنا من "الفواتح".
وفي "الفتاوى الصوفية" في الفصل الخامس من الباب الثاني قال: وفي "تفسير البستي" و"معالم التنزيل" في سورة الكهف: إنّه اختلف في بقاء