وهو جندك تصور كنه ذات درغايت خفاست … تصديق بوجود أو درغايت ظهور أست
﴿أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾ [إبراهيم: ١٠]، وبعضي أزمحققان مثل إمام راغب ببداهت آن قائل مسده آند جنيدر كفتنده ما الدليل على إثبات الصانع، كفت لقد أغنى الصباح عن المصباح وظاهر آنست كمال ظهور سبب خفاء أوست، الشي إذا جاوز حده انعكس ضده:
آن ياركه غير أو مرايراي نيست … وزكلش وصل أوامراخاري نيست
كركنه حقيقتش خفايني دارد … در هشتئ ذات أو خفاباري نيست
وصوفيه كونيد هيج جيزاز حق جدانيست … وهيج ذره بي نور خدانيست