هو مريد الشَّيخ سيف الدَّين الخَلْوَتي، وهو مريد الشَّيخ أبي محمد الخَلْوَتي، وهو مريد إبراهيم الزَّاهد الكيلاني المذكور قبيل هذا.
وفي "النفحات" وي جامع بوده است ميان علوم ظاهري وباطني.
مولانا زين الدِّين أبو بكر تايبادي ميفرموده است كه:"در زير طاس فلك مثل ظهير الدّين كس نميدانم".
مريد شيخ سيف الدّين خلوتي است وبانزده سال در صحبت وخدمت وي بوده است وشيخ سيف الدين در سنه ثلاث وثمانين وسبعمائه از دنيا رفته است، وقبر وي در مزار خلوتيان است بر سربل كازركاه. وشيخ سيف الدّين مريد شيخ محمَّد خلوتي است كه ميكويند هركاه در خوارزم به ذكر مشغول شدي آواز وي جهار فرسخ برفتي و بهلوان محمود بكيار معاصر وي بوده وبا وي صحبت ميداشته.
شيخ ظهير الدّين قاري سبعه بوده است. وي كفته است كه:"جون قرآن را تمام بر استاد خواندم، حضرت رسالت را ﷺ شبي در واقعه ديدم كه كفت: ظهر الدين! قرآن را بر من بخوان! از اوّل تا آخر بر وي خواندم " در تاريخ سنة ثمانمئة از دنيا رفته وقبروي در مزار خلوتيانست در جوار قبر شيخ وي انتهى.
وكان للشيخ محمَّد الخَلْوَتي أصحاب وخلفاء، ومن أعزتهم بسر عم الخَلْوَتي هو شيخ الشَّيخ أخي ميرم الخَلْوَتي، هو شيخ حاجي عز الدِّين الخَلْوَتي، وهو والد بير زاده بن الشَّيخ حاجي عز الدِّين الخَلْوَتي، وشيخ الشَّيخ