للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لنذر، أو نحوه. والبحيرة: ابنتها. والوصيلة سيأتي تفسيرها في (وصل).

حَمَأ

المرأة: أبو زوجها. ومن كان من قبله من الرجال، كالأخ، والعم، - الرجل: أبو امرأته، ومن كان من قبله من الرجال.

الحَمَأة:

مؤنث الحما.

-: عضلة الساق.

الحِمَى:

يقال: هذا شيء حمى: محظور لا يقرب.

-: الموضع فيه كلا يحمى من الناس أن يرعى. وفي الحديث الشريف: "لا حمى إلا لله ورسوله" أي: إلا ما يحمى للخيل التي ترصد للجهاد، والإبل التي يحمل عليها في سبيل الله، وإبل الزكاة، وغيرها. - الله: محارمه، وفي الحديث الشريف: "المعاصي حمى الله. من يرتع حول الحمى يوشك أن يواقعه". - الشرعي: أن يحمي الامام مكانا خاصا لحاجة غيره. (الدسوقي).

حَمْو

الشمس: حرها. - الرجل: حماه. - المرأة: حماها.

حَنِثَ

في يمينه - حنثا: لم يبر فيها، وأثم. ومنه قول الله تعالى: ﴿وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً فَاضْرِبْ بِهِ وَلا تَحْنَثْ﴾ (ص: ٤٤). فهو حانث.

-: مال من حق إلى باطل.

تَحَنَّثَ

تحنثا: تعبد.

-: فعل ما يخرج به من الحنث. - من كذا: تأثم به.

الحِنْث:

الذنب. ومنه قول الله تعالى: ﴿وَكانُوا يُصِرُّونَ عَلَى اَلْحِنْثِ اَلْعَظِيمِ﴾ (الواقعة: ٤٦). أي: الشرك. - الخلف في اليمين.

-: اتفقوا على أنه: هو المخالفة لما انعقدت عليه اليمين، وذلك إما فعل ما حلف على أن لا يفعله، وإما ترك ما حلف على فعله إذا علم أنه قد تراخي عن فعل ما حلف على فعله إلى وقت ليس يمكنه فيه فعله، وذلك في اليمين في الترك المطلق. (ابن رشد)

حَنَّكَت

الام الصبي - حنكا: دلكت حنكه. - الفرس: جعل في فيه الرسن. - التجارب فلانا حنكا، وحنكا: أحكمته، وهذبته. فهو محنوك، وحنك. - الشيء: فهمه، وأحكمه.

حَنَّكَ

الرجل الصبي: مضغ تمرا، أو غيره، فدلكه بحنكه، فهو محنوك، ومحنك. - السن، والتجارب فلانا: أحكمته.

[التحنيك]

أن يمضع المحنك التمر، أو نحوه، حتى يصير مائعا بحيث يبتلع. ثم يفتح فم المولود، ويضعها فيه، ليدخل شيء منها في جوفه.

الحَنَك:

أعلى الفم.

-: أسفله. وهما الحنكان. (ج) أحناك.

-: المنقار.

-: الجماعة المارة ينتجون بلدا.

[حاز]

الشيء - حوزا، وحيازة: ضمه إلى نفسه.

[احتاز]

حاز.

[انحاز]

القوم: تركوا مركزهم إلى آخر. - إلى القوم: تحيز إليهم. - عنه: عدل.

[الحيازة]

مصدر حاز.

<<  <   >  >>