-: السهل الطيب. وفي الحديث الشريف في وصف ليلة القدر:"ليلة سمحة طلقة". أي: سهلة طيبة. يقال: ليلة طلقة: إذا لم يكن فيها حر، ولا برد يؤذيان.
الطَّليق:
الأسير الذي أطلق عنه إساره، وخلي سبيله. (ج) طلقاء. والطلقاء: هم الذين أسلموا يوم فتح مكة.
-: الفصيح. العذب المنطق.
المُطْلَق:
ما لا يقيد بقيد، أو شرط. يقال: فرس مطلق اليدين: إذا خلا من التحجيل. - عند المالكية: هو اللفظ الدال على الماهية بلا قيد. - عند الحنفية: ما يدل على واحد غير معين. - عند الحنابلة: هو الدال على شيء معين باعتبار حقيقة شاملة لجنسه، وهو النكرة في سياق الإثبات.
[البيع المطلق]
(انظر ب ي ع)
[الماء المطلق]
عند الحنفية: هو الماء الذي بقي على أصل خلقته، ولم تخالطه نجاسة، ولم يغلب عليه شيء طاهر. - عند الشافعية: هو ما نزل من السماء، أو نبع من الأرض. - عند الحنابلة: هو الماء الذي لا يضاف إلى اسم شيء غيره.
[الملك المطلق]
(انظر م ل ك)
[النذر المطلق]
(انظر ن ذ ر)
[النفل المطلق]
(انظر ن ف ل)
المُطْلَقَة:
[الحوالة المطلقة]
(انظر ح ول)
[المضاربة المطلقة]
(انظر ض رب)
طَهَرَ
طهرا، وطهارة: نفي من النجاسة، والدنس - برئ من كل ما يشين. - الحائض، أو النفساء: انقطع دمها، أو اغتسلت من الحيض وغيره، وفي القرآن الكريم: ﴿وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ اَلْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا اَلنِّساءَ فِي اَلْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتّى يَطْهُرْنَ فَإِذا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اَللّهُ إِنَّ اَللّهَ يُحِبُّ اَلتَّوّابِينَ وَيُحِبُّ اَلْمُتَطَهِّرِينَ﴾ (البقرة: ٢٢٢)