- عند الحنفية: ما خلقه الله في الأرض من الذهب، والفضة. ونحوهما. - عند الحنابلة: والجعفرية: هو كل ما خرج من الأرض، مما يخلق فيها من غير جنسها. مما له قيمة.
[المعدن الباطن]
عند الحنفية، والشافعية، والحنابلة: هو خلاف الظاهر.
[المعدن الظاهر]
عند الحنفية: ما كان جوهرة الذي أودعه الله في جواهر الأرض بارزا، كالملح، والكبريت. - عند الشافعية: هو ما خرج من الأرض بلا علاج، وإنما العلاج في تحصيله .. و: هو المتميز عن الأرض .. - عند الحنابلة: هو الذي يوصل إليه من غير مؤنة. (جهد وكلفة)، كالملح.
عَذَرَ
فلان - عذرا: كثرت ذنوبه وعيوبه. - فلانا فيما صنع عذرا، ومعذرة: رفع عنه اللوم فيه. - الغلام عذرا: ختنه.
اعتَذَرَ
إلى فلان: طلب قبول معذرته. - عن فعله: أظهر عذره. - منه: شكاه.
أَعْذَرَ
فلان: ثبت له عذر.
-: أبدى عذرا.
-: كثرت ذنوبه وعيوبه. وفي الحديث الشريف:"لن يهلك الناس حتى يعذروا من أنفسهم" أي أنهم لا يهلكون حتى تكثر ذنوبهم وعيوبهم. فيستوجبون العقوبة، ويكون لمن يعذبهم عذر، كأنهم قاموا بعذرة في ذلك. - فلانا فيما صنع: عذره. - الغلام: ختنه. - في الشيء: قصر، ولم يبالغ فيه، وهو يرى أنه مبالغ.
-: بالغ.
تَعَذَّرَ:
اعتذر. - عليه الأمر: تعسر.
الإِعذار:
طعام يتخذ لسرور حادث. ويقال: هو طعام الختان خاصة.
العاذِر:
عرق يسيل منه دم الاستحاضة.
-: الأثر.
العِذار:
الشعر النابت على العظم الناتئ بقرب الاذن.
العُذْر:
الحجة التي يعتذر بها. (ج) أعذار. - عند الحنفية: ما يتعذر عليه المعنى على موجب الشرع إلا بتحمل ضرر زائد. - في قول ابن حجر: هو الوصف الطارئ على المكلف المناسب للتسهيل عليه.
العَذْراء:
البكر. (ج) عذارى، وعذار. - عند المالكية: هي التي لم تزل بكارتها بمزيل. فلو أزيلت بكارتها بزنا، أو بوثبة. أو بنكاح لا يقران عليه، فهي بكر. وعليه فالبكر أعم من العذراء. و: هي مرادفة للبكر، فهي التي لم تزل بكارتها أصلا.