أي: ما وجب القيام به، وحرم التفريط به.
-: المرأة.
-: حرم الرجل وأهله.
-: المهابة، وهذه اسم من الاحترام. - عند الحنفية: كراهة التحريم.
المُحَرَّم:
ذو الحرمة. - من الإبل: الصعب الذي لا يركب. - من الجلود، ما لم يدبغ، أو ما لم تتم دباغته.
-: أول الشهور العربية: وقد ثبت عن رسول الله ﷺ أنه سماه شهر الله. - عند الحنفية: ما ثبت النهي فيه بلا عارض. وحكمه الثواب بالترك لله تعالى، والعقاب بالفعل، والكفر بالاستحلال في المتفق عليه.
[الطلاق المحرم]
(انظر ط ل ق).
المَحْروم
عند الحنفية: هو الذي منع من الإرث لمعنى في نفسه، كالرقيق، والقاتل.
حَزَنَ
الأمر فلانا - حزنا: غمه. وفي القرآن المجيد: ﴿يا أَيُّهَا اَلرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ اَلَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي اَلْكُفْرِ مِنَ اَلَّذِينَ قالُوا آمَنّا بِأَفْواهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ﴾ (المائدة: ٤١).
حَزِنَ
المكان - حزنا: خشن، وغلظ. - الرجل حزنا، وحزنا: اغتم. وفي القرآن الكريم: ﴿وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ﴾ (الحجر: ٨٨). وهذا ليس بنهي عن الحزن، لانه ليس يدخل باختيار الإنسان، ولكن النهي في الحقيقة عن تعاطي ما يورث الحزن، واكتسابه.
حَزُنَ
المكان - حزونة: حزن. فهو حزن.
أَحْزَنَ
المكان: حزن. ويقال: أحزن بهم المنزل: نبا بهم. - الأمر فلانا: غمه.
حَزَّنَ
القارئ في قراءته: رقق صوته. وهو يقرأ بالتحزين. - الأمر فلانا: أحزنه
حَسَدَ
فلانا حسدا: تمنى أن تتحول إليه نعمته، أو أن يسلبها. ويقال: حسده النعمة، وحسده عليها. وفي القرآن الكريم: ﴿أَمْ يَحْسُدُونَ اَلنّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اَللّهُ مِنْ فَضْلِهِ﴾ (النساء: ٥٤) وتقول العرب: حسدني الله إذا كنت أحسدك. أي: عاقبني الله على حسدي إياك.
أَحْسَدَه:
وجده حاسدا.
[تحاسدا]
حسد كل منهما الآخر. وفي الحديث الشريف: " ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابرا، وكونوا عباد الله إخوانا ".
الحَسَد:
أن يرى الرجل لأخيه نعمة، فيتمنى أن تزول عنه، وتكون له دونه.
-: الغبطة. وفي الحديث الشريف: " لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالا، فسلط على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله الحكمة. فهو يقضي بها ويعلمها ". وقد أطلق الحسد مجازا على الغبطة. وهي: أن يتمنى أن يكون له مثل ما لغيره من غير أن يزول عنه. فكأنه قال في الحديث: لا غبطة أعظم، أو أفضل من الغبطة في هذين الأمرين.
الحَسُود:
من طبعه الحسد، ذكرا كان أو أنثى.
حَسُنَ
حسنا: جمل. فهو حسن، وهي حسناء.