المكأة ونحوه، وفيه - دخولا: صار فيه. - بامرأته: وطئها أول مرة. - عليه المكان: دخله، وهو فيه. - في الأمر: أخذ فيه.
دَخِلَ
دخلا، ودخلا: فسد داخله.
-: أصابه فساد، أو عيب. ويقال: دخل أمره. فهو دخل.
الدَّخَل:
الفساد.
-: العيب.
-: الغش. - المكر والخيانة، وفي القرآن العزيز: ﴿وَلا تَتَّخِذُوا أَيْمانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِها وَتَذُوقُوا اَلسُّوءَ بِما صَدَدْتُمْ عَنْ سَبِيلِ اَللّهِ وَلَكُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ﴾ (النحل: ٩٤) قال الطبري: معنى الآية لا تجعلوا أيمانكم التي تحلفون بها أنكم توفون بالعهد لمن عاهدتموه دخلا. أي: خديعة وغدرا. ليطمئنوا إليكم. وأنتم تضمرون لهم الغدر.
الدَّخْل:
الدخل.
-: ضد الخرج.
الدُّخُول:
نقيض الخروج. - بالمرأة: كناية عن الجماع أول مرة. وغلب استعماله في الوطي المباح. وفي القرآن المجيد:(﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهاتُكُمْ﴾ .. ﴿وَرَبائِبُكُمُ اَللّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسائِكُمُ اَللّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ. فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ﴾ .. )(النساء: ٢٣) قال ابن عباس: الدخول: الجماع، وهو أصح قولي الشافعي، والقول الآخر: المراد به الخلوة، وهو قول الأئمة الثلاثة.
الدَّخيل:
النزيل، يقال: فلان دخيل بين القوم: أي ليس من نسبهم، بل هو نزيل بينهم. - الرجل: الذي يداخله في أموره، ويختص به. - السلطان: هو الذي يدخل عليه في مكان خلوته. ويفضي إليه بسره، ويصدقه فيما يخبره به مما يخفى عليه من أمر رعيته، ويعمل بمقتضاه.