﴿وَاَلْحَبُّ ذُو اَلْعَصْفِ وَاَلرَّيْحانُ﴾ (الرحمن: ١٢). والصعف: التبن. والريحان: الورق. قال ابن كثير: ومعنى هذا، والله أعلم، أن الحب، كالقمح، والشعير، ونحوهما، له في حال نباته عصف، وهو ما على السنبلة، وريحان، وهو الورق الملتف على ساقها.
-: الرزق.
المَراح:
الموضع الذي يروح منه القوم. أو يروحون إليه.
المُراح:
المكان الذي تأوي إليه الإبل، والغنم، بالليل.
المِرْوَد:
أداة من المعدن، أو العاج، يكتحل بها، وهو الميل.
رَوَى
على البعير - ريا: استقى. - القوم، وعليهم ولهم: استقى لهم الماء. - الحديث، أو الشعر، رواية: حمله، ونقله. فهو رأو (ج) رواة.
رَوِيَ
من الماء، ونحوه - ريا، وريا: شرب، وشبع. - النبت: تنعم. فهو ريان، وهي ريا، وريانة.
ارتَوى:
روي.
رَوَّى
في الأمر تروية: نظر فيه، وتفكر.
-: تزود بالماء. - فلانا الشعر: حمله على روايته.
التَّرْوية:
مصدر روى.
[يوم التروية]
هو الثامن من ذي الحجة.
الرَّاوِي:
راوي الحديث: أو الشعر، أو الماء: حامله، وناقله. (ج) رواة.
الرَّاوية:
مؤنث الراوي.
-: من كثرت روايته. والهاء للمبالغة.
-: المستقي.
-: البعير، أو البغل. أو الحمار الذي يستقى عليه. والعامة تسمي المزادة راوية، وهو جائز استعارة. (ج) روايا.
رِواية
الشعر، ونحوه: حمله، ونقله. - عند المالكية: إخبار بما لم يحصل فيه الترافع. ولم يقصد به فصل القضاء، وبتّ الحكم، بل قصد به مجرد عزوه لقائله بحيث لو رجع عنه رجع الراوي.
الرَّوِيّ:
الحرف الذي تبنى عليه القصيدة، وتنسب إليه، فيقال قصيدة دالية، أو تائية.
-: السحابة العظيمة القطر، الشديدة الوقع.
الرَّوِيَّة:
النظر، والتفكير في الأمور.
-: بقية الشيء. يقال: على روية من دين.
-: الحاجة. (ج) روايا.
رابَهُ
الأمر. وفلان - ريبا، وريبة: جعله شاكا. وفي الحديث الشريف: "دع ما يريبك إلى ما لا يريبك" أي: دع ما تشك فيه، إلى ما لا تشك فيه. ويقال: رابه من فلان أمر: استيقن منه الريبة. - الرجل فلانا: أوصل إليه الريبة. - الأمر فلانا: نابه، وأصابه.
أَراب
الأمر، والرجل: صار ذا ريبه. - الأمر، والرجل فلانا: رابه. - الرجل: جعل فيه ريبة. - فلانا: أقلقه، وأزعجه.
[ارتاب]
فيه، وبه: شك. ويقال: ارتاب ب: اتهمه.