ورآه في عرض الناس أيضا: أي فيما بينهم.
العُرْضَة:
الهمة.
-: الهدف. يقال: جعله عرضة لكذا: نصبه له هدفا، وفي الكتاب العزيز: ﴿وَلا تَجْعَلُوا اَللّهَ عُرْضَةً لِأَيْمانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ اَلنّاسِ وَاَللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾ (البقرة: ٢٢٤) أي: لا تجعلوا أيمانكم بالله مانعة لكم من البر وصلة الرحم إذا حلفتم على تركها.
العِرْض:
البدن. (ج) أعراض.
-: النفس.
-: ما يقدح، ويذم من الأسنان. وفي الحديث الشريف: "كل المسلم على المسلم حرام دمه، وماله. وعرضه".
-: الحسب.
-: الرائحة أيا كانت.
-: السحاب العظيم.
-: الوادي فيه الشجر.
العَرُوض:
ميزان الشعر.
-: مكة، والمدينة، وما حولهما.
-: الطريق في عرض الجبل في مضيق.
المِعْراض:
عود يشبه السهم يرمى به الصيد. (ج) معاريض.
-: التورية بالشيء عن الشيء.
عَرَفَ
فلان على القوم - عرافة: دبر أمهم، وقام بسياستهم.
عَرَفَ
الشيء - عرفانا. ومعرفة: أدركه بحاسة من حواسه. فهو عارف، وعريف. وهو، وهي عروف. وهو عروفة. (والتاء للمبالغة).
-: علمه. - للأمر عرفا. وعرفا: صبر.
اعتَرَفَ
بالشيء: أقر به. وفي القرآن الكريم: ﴿وَآخَرُونَ اِعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَآخَرَ سَيِّئاً عَسَى اَللّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اَللّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ (التوبة: ١٠٣)
تعارَفَ
فلان وفلان: عرف أحدهما الآخر. وفي الكتاب المجيد: ﴿يا أَيُّهَا اَلنّاسُ إِنّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً وَقَبائِلَ لِتَعارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اَللّهِ أَتْقاكُمْ إِنَّ اَللّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾ (الحجرات: ١٣)
عَرَّفَ
الحجاج: وقفوا بعرفات. - الشيء: طيبه، وزينه. - الضالة: نشدها. - فلانا الأمر: أعلمه إياه. - فلانا بكذا: وسمه به.
الاعتِراف:
الإقرار بالذنب. - عند الحنفية: الإقرار بالشيء عن معرفة. - عند الإباضية: ما أقر به الجاني قبل أن يبين عليه بالبينة العادلة.
الأَعراف:
الحاجز بين الجنة، والنار.
-: جمع عرف.
العَرافَة:
عمل العريف.
العِرافَة:
حرفة العراف.
العَرَّاف:
المنجم، والكاهن. وقيل: العرف يخبر عن الماضي، والكاهن يخبر عن الماضي والمستقبل. وفي الحديث الشريف: "من أتى كاهنا أو عرافا. فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد ﷺ".