- في قول طاوس، ومجاهد، والظاهرية، والإباضية، وطائفة من أهل العلم: هم أهل الحرم. - في قول الزهري: من كان أهله من مكة على مسافة يوم، أو نحوه. - في قول مكحول: من كان منزله دون المواقيت. - عند المالكية: مثل قول نافع. و: أهل مكة. ومن حولها. سوى أهل المناهل. كعسفان، وسوى أهل منى وعرفة. عند الحنفية: أهل المواقيت، فمن دونهم إلى مكة. - عند عطاء والشافعية، الحنابلة: أهل الحرم. ومن بينه وبين مكة دون المسافة التي تقصر فيها الصلاة. أي: دون مرحلتين من الحرم. وقول الشافعي في القديم كان مثل قول مكحول.
المَحْضَر:
المنهل. (ج) محاضر. - الذين يردون الماء. ويقيمون عليه. - السجل.
-: صحيفة تكتب في واقعة، وفي آخرها خطوط الشهود بصحة ما تضمنه صدرها.
حَضَنَه
حضنا وحضانة: جعله في حضنه. - الرجل الصبي: رعاه ورباه. فهو حاضن (ج) حضنة. وهي حاضنة. (ج) حواضن. - عن الأمر: إذا نحاه عنه، وانفرد به دونه.
احتَضَنَ
الشيء: حضنه.
الحاضِنَة:
الداية التي تقوم على تربية الصغير.
-: التي تقوم مقام الأم في تربية الولد بعد وفاتها. (ج) حواضن.
الحَضانة:
الولاية على الطفل لتربيته، وتدبير شؤونه. - شرعا: تربية من لا يستقل بأموره بما يصلحه. ويقيه عما يضره، ولو كان كبيرا مجنونا. (الأنصاري) - شرعا: تربية الولد لمن له حق الحضانة. (ابن عابدين). - عند الشافعية: تربية صبي بما يصلحه. - عند الحنبلة: والإباضية: حفظ الولد في نفسه. ومؤنة طعامه، ولباسه ومضجعه، وتنظيف جسده.
الحِضانة:
الحضانة.
الحِضْن:
الصدر مما دون الإبط إلى الكشح، وهو الخصر. (ج) إحضان. - من كل شيء ناحيته وجانبه. يقال: ما زال يقطع إحضان الأرض.
حَقَّ
الأمر حقا: وحقه. وحقوقا: صح وثبت. وصدق. وفي القرآن الكريم: ﴿لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ حَيًّا وَيَحِقَّ اَلْقَوْلُ عَلَى اَلْكافِرِينَ﴾ (يس: ٧٠). ويقال: يحق عليك أن تفعل كذا: يجب. - الصغير من الإبل حقا، وحقة: دخل في السنة الرابعة.
حَقَّ
الأمر - حقا: تيقنه.
-: صدقه.
أَحَقَّ
فلان: قال حقا.
-: ادعاه فثبت له. - الأمر: حقه. يقال: أحقه على الحق، غلبه، وأثبته عليه. - الشيء: أحكمه، وصححه.