- في قول الحسن البصري، والزهري، وطاوس، وفي قول لقتادة. وفي قول الحنابلة: هو الوطي نفسه. - في قول شعبة، وابن حزم: هو أن يعود إلى لفظ الظهار، فيكرره.
العِيد:
ما يعود من هم، أو مرض، أو شوق، أو نحوه. (ج) أعياد.
-: كل يوم يحتفل فيه بذكري، كريمة، أو حبيبة.
[عيد الأضحى]
(انظر ض خ و).
[عيد الفطر]
(انظر ف ط ر)
العِيدانَة:
النخلة الطويلة المتجردة. (ج) عيدان.
المَعاد:
المرجع والمصير.
-: الحياة الآخرة.
المُعتادَة في الحيض
عند الحنفية، والشافعية. والإباضية: هي من سبق منها دم وطهر صحيحان، أو أحدهما.
عاذَ
به - عوذا، وعياذا: التجأ إليه، واعتصم به. تقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: أي أعتم بالله منه. - به: لزمه.
أَعَاذَه
بالله: حصنه به وبأسمائه.
تَعَوَّذَ
به: أجلا إليه، واعتصم.
الاستِعاذَة:
العوذ. - في الصلاة عند الحنفية، والشافعية، والحنابلة: أن يقول المصلي: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
العائِذ:
اسم فاعل.
-: الناقة ذات اللبن. (ج) عوذ.
العَوْذ:
الملجأ.
العُوذَة:
التميمة. (ج) عوذ.
-: الرقية يرقى بها الإنسان من فزع، أو جنون.
العِياذ:
العوذ.
المَعاذ:
العوذ. يقال: معاذ الله: أي أعوذ بالله معاذا، يجعلونه بدلا من اللفظ بالفعل، لانه مصدر، وإن كان غير مستعمل. مثل سبحان الله وفي القرآن الكريم: ﴿قالَ مَعاذَ اَللّهِ أَنْ نَأْخُذَ إِلّا مَنْ وَجَدْنا مَتاعَنا عِنْدَهُ إِنّا إِذاً لَظالِمُونَ﴾ (يوسف: ٧٩) أي: نلتجئ إلهى، ونستعيذ به أن نفعل ذلك.
المُعَوِّذَتان:
سورتا الفلق، والناس من القرآن الكريم. لأنهما عوذتا صاحبهما: أي عصمتاه من كل سوء.
عارَ
الإنسان غيره - عورا: صيره أعور. - الشيء: أتلفه.
عَوِرَت
عينه - عورا: ذهب بصرها. ويقال أيضا: عارت تعار. ويقال: عور الرجل: ذهب بصر إحدى عينيه. فهو أعور. وهي عوراء (ج) عور.
استَعارَ
الشيء من: طلب منه أن يعطيه إياه عارية.
أَعارَهُ
الشيء إعارة، وعارة: أعطاه إياه عارية.
اعتَوَرَ
القوم الشيء: تداولوه فيما بينهم.
أَعْوَرَ
الشيء: ظهر، وأمكن. - الرجل والمرأة: بدت عورتهما.