للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

المشروع: ما سوغه المشرع. - عند الحنفية: ما أظهره الشرع من غير ندب، ولا إيجاب.

شَرَقَت

الشمس شرقا، وشروقا: طلعت.

شَرِقَ

المكان: شرقا: أشرقت عليه الشمس. - الشيء: اختلط. - الشاة: إذا كانت مشقوقة الأذن. فهي شرقاء. - فلان بالماء غص. - الجرح بالدم: امتلأ.

أَشْرَقَت

الشمس: أضاءت. - وجه الرجل: أضاء وتلالا حسنا.

-: دخل في وقت الشروق.

تَشَرَّقَ:

جلس يستدفئ في الشمس وقت الشروق.

شَرَّقَ:

أخذ في ناحية المشرق. - وجهه: أشرق. - اللحم: قدده، وبسطه في الشمس ليجف.

تَشْريق

اللحم: تقديده. - الأخذ في ناحية المشرق.

-: صلاة العيد، وفي الحديث الشريف: "لا ذبح إلا بعد التشريق".

-: التكبير.

[أيام التشريق]

وهي ثلاثة أيام بعد يوم النحر. وقال بعضهم: هي يوما. سميت بذلك لان لحوم الأضاحي تشرق فيها: أي تنشر في الشمس. وقيل: سميت بذلك لأن الهدي لا ينحر حتى تشرق الشمس. وهي الأيام المعدودات في قوله تعالى: ﴿وَاُذْكُرُوا اَللّهَ فِي أَيّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اِتَّقى وَاِتَّقُوا اَللّهَ وَاِعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ﴾ (البقرة: ٢٠٣)

شَرِكَت

النعل شركا: انقطع شراكها.

فلان فلانا في الأمر شركا وشركة وشركة كان لكل منهما نصيب منه.

فهو شريك. (ج) شركاء وأشراك.

والمرأة شريكة. (ج) شرائك.

اشتَرَكَ

الأمر: اختلط والتبس.

الرجلان: كان كل منهما شريك الآخر.

أَشْرَكَ

فلانا في أمره: أدخله فيه.

وفي القرآن: ﴿وَاِجْعَلْ لِي وَزِيراً مِنْ أَهْلِي.﴾

﴿* هارُونَ أَخِي. * اُشْدُدْ بِهِ أَزْرِي. * وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي﴾ (طه: ٢٩ - ٣٢) فلان بالله: جعل له شريكا في ملكه. وفي الكتاب المجيد: ﴿وَإِذْ قالَ لُقْمانُ لاِبْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللّهِ إِنَّ اَلشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ﴾ (لقمان: ١٣) فهو مشرك.

شارَكَه:

كان شريكه.

ويقال: فلان يشارك في علم كذا: له نصيب منه.

شَرَّكَ

بينهم: جعلهم شركاء.

الإِشراك

مصدر.

[الإشراك في البيع]

عند الشافعية:

نقل بعض المبيع بنسبته من الثمن بلفظ: أشركتك أو ما اشتق منه.

الشِّراك

سير النعل على ظهر القدم.

(ج) شرك وأشرك.

[معقد الشراك]

(انظر ع ق د)

الشَّرَك

حبالة الصائد.

الواحدة شركة.

<<  <   >  >>