للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

﴿أَنْزَلْناهُ مِنَ اَلسَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ اَلْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ اَلرِّياحُ وَكانَ اَللّهُ عَلى كُلِّ شَيْ ءٍ مُقْتَدِراً﴾ (الكهف: ٤٥)

هَلَّ

الهلال - هلا: ظهر. - الشهر: ظهر هلاله. - فلان: فرح. - المطر: اشتد انصبابه.

استَهَلَّ

الصبي استهلالا: رفع صوته بالبكاء، وصاح عند الولادة. - المتكلم: رفع صوته. - الشهر: أهل. - الهلال: ظهر.

انهَلَّ

المطر انهلالا: سال بشدة.

أَهَلَّ

الرجل إهلالا: نظر إلى الهلال - الشهر: ظهر هلاله - فلان: رفع صوته وصاح. يقال: أهل المولود، وأهل الملبي بالتلبية، وأهل الرجل يذكر الله تعالى وأهل الذابح والضحية: أي رفع صوته ذاكرا اسم من تقدم له الضحية قربانا، وفي القرآن الكريم: ﴿إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ اَلْمَيْتَةَ وَاَلدَّمَ وَلَحْمَ اَلْخِنْزِيرِ وَما أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اَللّهِ فَمَنِ اُضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اَللّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ (البقرة ز ١٧٣)

تَهَلَّلَ

السحاب ببرقه: تلالا. - الوجه: استنار فرحا، وسرورا. - الدمع: سال.

هَلَّلَ

الرجل تهليلا: قال: لا إله إلا الله. - عن الأمر: تأخر.

الإِهلال:

رفع الصوت. - عند العلماء: رفع الصوت بالتلبية عند الدخول في الإحرام: (النووي) قال ابن حجر: ثم أطلق على نفس الإحرام اتساعا.

المُهَلّ:

موضع الإهلال.

الهِلال:

غرة القمر. قال الفارابي: الهلال لثلاث ليال من أول الشهر، ثم هو قمر بعد ذلك. وقال الأزهري: ويسمى القمر لليلتين من أول الشهر هلالا، وفي ليلة ست وعشرين، وسبع عشرين أيضا هلالا، وما بين ذلك يسمى قمرا (ج) أهلة.

الهَيْلَلَة:

قول لا إله إلا الله.

الهِمْيَان:

كيس للدراهم يشد على الوسط. وهو معرب (ج) همايين.

هَادَ

الرجل - هودا: تاب، ورجع إلى الحق، فهو هائد. وهم هود. وفي القرآن الكريم: ﴿وَاُكْتُبْ لَنا فِي هذِهِ اَلدُّنْيا حَسَنَةً وَفِي اَلْآخِرَةِ إِنّا هُدْنا إِلَيْكَ﴾ (الأعراف: ١٥٦)

-: دخل في اليهودية، وفي الكتاب المجيد: ﴿إِنَّ اَلَّذِينَ آمَنُوا وَاَلَّذِينَ هادُوا وَاَلنَّصارى وَاَلصّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَاَلْيَوْمِ اَلْآخِرِ وَعَمِلَ صالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾ (البقرة: ٦٢)

تَهَوَّدَ

فلان تهودا: هاد.

الهُود:

اليهود. وفي القرآن العزيز: ﴿وَقالُوا لَنْ يَدْخُلَ اَلْجَنَّةَ إِلّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى تِلْكَ أَمانِيُّهُمْ قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ. * بَلى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾ (البقرة: ١١١ - ١١٢)

[اليهود]

بنو إسرائيل.

<<  <   >  >>