للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

-: الجنون. والمجنون: مشفوع.

-: ركعتا الضحى. - شرعا: حق تملك قهري يثبت للشريك القديم، على الشريك الحادث فيما ملك بعوض (الأنصاري). - شرعا: أخذ الشريك الجزء الذي باعه شريكه من المشتري بما اشتراه به (الحسين الصنعاني) - شرعا: تمليك البقعة جبرا على المشتري بما قام عليه. (التمر تاشي). - الملك المشفوع. - في المجلة (م ٩٥٠): هي تملك الملك المشتري بمقدار الثمن الذي قام به على المشتري.

الشَّفيع:

صاحب الشفاعة. وفي القرآن المجيد: ﴿وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ اَلْآزِفَةِ إِذِ اَلْقُلُوبُ لَدَى اَلْحَناجِرِ كاظِمِينَ ما لِلظّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطاعُ﴾ (المؤمن: ١٨) ويوم الآزفة: يوم القيامة. (ج) شفعاء.

-: صاحب الشفعة. - عند المالكية: شريك البائع. - عند الجعفرية: كل شريك بحصة مشاعة، قادر على الثمن. - في المجلة (م ٩٥١): هو من كان له حق الشفعة.

المَشْفوع:

اسم مفعول.

[المشفوع]

في المجلة: (م ٩٥٢): هو العقار الذي تعلق به حق الشفعة.

[المشفوع به]

في المجلة: (م ٩٥٣): هو ملك الشفيع الذي كان به الشفعة.

أَشْفَقَ

منه: خافه، وحذر منه. فهو مشفق وشفيق، وفي القرآن المجيد: ﴿وَاَلَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ﴾ (المعارج: ٢٧) - عليه: عطف، وخاف عليه.

الشَّفَق:

الشفقة.

-: الناحية. - الردي من كل شيء.

-: حمرة تظهر في الأفق حين تغرب الشمس، وتستمر من الغروب إلى قبيل العشاء تقريبا.

-: البياض. وهو قول ثعلب. - الذي يخرج بمغيبه وقت المغرب، ويدخل به وقت العشاء: هو الحمرة في قول عمر، وعلي، وابن عمر وابن عباس، وعبادة بن الصامت، وشداد بن أوس، وعطاء، ومجاهد، وسعيد بن جبير، والزهري، والثوري، وإسحاق، والمالكية. وقول للحنفية، وعليه العمل والفتو. وقول للشافعية. وهو مختار المذهب، والحنابلة، والظاهرية، والجعفرية، والزيدية.

-: هو البياض في قول أنس، ومعاذ، ورواية عن ابن عباس، ورواية عن أبي هريرة، وعمر بن عبد العزيز. الأوزاعي، وقول للحنفية، وهو الأحوط، وقول للشافعية، وقول للحنابلة، في المكان الذي يستتر فيه الأفق عن الأسنان بالجبال، والعمران.

الشَّفَقَة:

الرحمة. والرقة، والعطف، والحنان، أو الخوف من حلول مكروه النصح. والحرص على الإصلاح.

شَقَّصَ

الذبيحة، وغيرها: قطعها.

-: وزع أجزاءها توزيعها عادلا بين الشركاء.

الشَّقْص:

القطعة من الشيء. يذكر: ويؤنث. (ج) أشقاص. وشقاص.

-: النصيب في العين المشتركة من كل شيء، قليلا كان، أو كثيرا.

<<  <   >  >>