هَجُنَ
الولد - هجونة، وهجنة، وهجانة: كان هجينا. - الكلام: دخل فيه عيب.
هَجَّنَ
الشيء تهجينا: جعله هجينا. - الأمر: قبحه. وعابه.
الهِجَان:
الخيار.
-: الخالص. - من الإبل: البيض الكرام.
الهَجِين
من الخيل: الذي ولدته برذونة، (ضرب من الدواب يخالف الخيل العربية، عظيم الخلقة. غليظ الأعضاء) من حصان عربي (ج) هجن، وهواجن. - من الناس: الذي أبوه عربي، وأمه أعجمية. ويقال: رجل هجين: لئيم. (ج) هجن، وهجناء. هذا، وإن الهجنة في الناس، والخيل، إنما تكون من قبل الام، فة ذا كان الأب كريما، والأم ليست كذلك. كان الولد هجينا. فإن كان العكس فهو الإقراف، والولد مقرف، وقال الأزهري: الهجين: الذي أبوه عربي، وأمه أمه غير محصنة. فإذا أحصنت، فليس الولد بهجين.
هَدَنَ
فلان - هدونا: سكن واسترخى
-: جبن. - فلانا: قتله. - الصبي: هدأه، وأرضاه. - عدوه: انصرف عن مناوأته، ولو إلى حين. - الشيء: دفنه. ويقال: هدن الخبر فلانا: حوله عن قصده.
تَهَادَنَ
القوم: تصالحوا. - الأمر: استقام.
هادَنَ
فلانا مهادنة: صالحه.
المُهَادَنَة:
[الهدنة]
الهُدْنَة:
الدعة والسكون. ومنه قولهم: هدنة على دخن: أي سكون على غل.
-: المصالحة بعد الحرب، وفترة تعقب الحرب يتهيأ فيها العدوان للصلح. ولها شروط خاصة. - شرعا: هي أن يعقد الإمام أو نائبه، لأهل الحرب، عقاد على ترك القتال بعوض، وغيره. (البعلي)
هَدَى
فلان - هدى، وهديا، وهداية: استرشد. - فلانا: أرشده. ودله. - فلانا الطريق، وله، وإليه: عرفه، وبينه له. وفي القرآن المجيد: ﴿وَأَمّا ثَمُودُ فَهَدَيْناهُمْ فَاسْتَحَبُّوا اَلْعَمى عَلَى اَلْهُدى فَأَخَذَتْهُمْ صاعِقَةُ اَلْعَذابِ اَلْهُونِ بِما كانُوا يَكْسِبُونَ﴾ (فصلت: ١٧) أي: بينا لهم طريق الهدى فاختاروا الكفر.
اهتَدَى
فلان: استرشد.
-: طلب الهداية. أو أقام عليها.
أَهْدَى
الهدي إلى أرحام: ساقه. - الهدية إلى فلان، وله: بعث بها إكراما له. - العروس إلى بعلها: زفها.
تَهَادَى
فلان تهاديا: إذا مشى وحده مشيا غير قوي. متمايلا. - بين اثنين: اعتمد عليهما في مشيه. - القوم: أهدى بعضهم إلى بعض.
هَادَى
بين اثنين مهاداة: مشى بينهما معتمدا عليهما لضعفه. - فلانا: أهدى كل منهما إلى صاحبه.
الهادِي:
من أسماء الله الحسنى