-: الكفالة.
-: ما يتحمله الإنسان، ويلتزمه في ذمته بالاستدانة، ليدفعه في إصلاح ذات البين.
الحِمَالة:
الحميلة. (ج) حمائل.
الحَمَل:
الصغير من الضأن. (ج) حملان، وأحمال.
-: البرق.
الحَمْل:
ما يحمل.
-: ما كان في بطن. أو على شجر. (ج) أحمال. وفي القرآن المجيد: ﴿هُوَ اَلَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها لِيَسْكُنَ إِلَيْها فَلَمّا تَغَشّاها حَمَلَتْ حَمْلاً خَفِيفاً فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اَللّهَ رَبَّهُما لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحاً لَنَكُونَنَّ مِنَ اَلشّاكِرِينَ﴾ (الأعراف: ١٨٩). قال ابن السكيت: الحمل: ما كان في بطن، أو على رأس شجرة، والحمل ما كان على ظهر، أو رأس، وهو قول الأصمعي.
-: الثقل. ومنه قولهم: فلان حمل على أهله: إذا كان ثقيل المرض.
الحَمُولة:
ما يحمل عليه من الحيوان، كالبعير، والفرس، والبغل، والحمار. وفي القرآن الكريم: ﴿وَمِنَ اَلْأَنْعامِ حَمُولَةً وَفَرْشاً كُلُوا مِمّا رَزَقَكُمُ اَللّهُ وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ اَلشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ﴾ (الانعام: ١٤٢).
-: جماعة الإبل.
الحَمِيل:
الكفيل. وفي الحديث الشريف: "الحميل غارم" أي: الكفيل ضامن.
-: الولد المنبوذ يحمله قوم. فيربونه.
-: الغريب.
-: الولد في البطن.
-: ما حمله السيل من الغثاء والطين. - عند الحنفية: كل نسب كان في أهل الحرب.
الحَمِيلة:
ما يقلد به السيف. (ج) حمائل. وقال الأصمعي: حمائل السيف لا واحد لها من لفظها، وإنما واحدها محمل.
حَمَت
الشمس، أو النار - حموا: اشتد حرها. - المريض حموة: منعه ما يضره.
حَمَى
الشيء فلانا - حميا، وحماية: منعه، ودفع عنه. ويقال: حماه من الشيء، وحماه الشيء. - المرض حمية: منعه ما يضره.
حَمِيَت
الشمس، والنار، والحديدة، وغيرها - حميا، وحميا، وحموا: حمت. - الوطيس: اشتدت الحرب، أو اضطرم الأمر. والوطيس: التنور. - عليه: غضب.
أَحَمَى
المكان: جعله حمى لا يقرب. - الشيء: سخنه.
حامَى
عنه محاماة، وحماء: دافع. - على ضيفه: احتفل له.
الحامِي
من الإبل: الذي طال مكثه عند أصحابه، حتى صار له عشرة أبطن. فحموا ظهره، وتركوه، فلا ينتفع من بشيء، ولا يمنع من ماء، ولا مرعى. وفي التنزيل العزيز: ﴿ما جَعَلَ اَللّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ. وَلا سائِبَةٍ، وَلا وَصِيلَةٍ، وَلا حامٍ وَلكِنَّ اَلَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اَللّهِ اَلْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ﴾ (المائدة: ١٠٣). والسائبة: هي الناقة التي كانت تسيب في الجاهلية،