- فلانا: عاونه. - امرأته، ومنها: قال لها: أنت علي كظهر أمي: أي أنت علي حرام: وفي الكتاب العزيز: ﴿اَلَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسائِهِمْ ما هُنَّ أُمَّهاتِهِمْ إِنْ أُمَّهاتُهُمْ إِلاَّ اَللّائِي وَلَدْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَراً مِنَ اَلْقَوْلِ وَزُوراً وَإِنَّ اَللّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ﴾ (المجادلة: ٢)
الظاهِر:
ضد الباطن. وفي القرآن الكريم: ﴿وَذَرُوا ظاهِرَ اَلْإِثْمِ وَباطِنَهُ إِنَّ اَلَّذِينَ يَكْسِبُونَ اَلْإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِما كانُوا يَقْتَرِفُونَ﴾ (الانعام: ١٢٠)
-: من أسماء الله تعالى.
[طهارة الظاهر]
[المعدن الظاهر]
(انظر ع د ن)
الظِّهار:
مصدر ظاهر. - شرعا: تشبيه المسلم زوجته أو تشبيه جزء شائع منها بعضو يحرم النظر إليه من أعضاء امرأة محرمة عليه نسبا، أو مصاهرة. أو رضاعا. (ابن عابدين)
[العود في الظهار]
(انظر ع ود)
الظَّهْر:
ضد أبطن. (ج) أظهر، وظهور.
-: الركاب.
-: طريق البر. ويقال: هو نازل بين ظهريهم (بفتح الراء) وظهرانيهم (بفتح النون) ولا يقال: ظهرانيهم (بكسر النون): أي نازل بينهم. - عند الحنفية: ما قابل البطن من تحت الصدر إلى السرة: أي: فما حاذى الصدر ليس من الظهر الذي هو عورة.
الظهْر:
بعد الزوال، ومنه صلاة الظهر. يقال: دخلت صلاة الظهر، ومن غير إضافة، يجوز التأنيث والتذكير، فالتأنيث على معنى ساعة الزوال. والتذكير على معنى الوقت والحين، فيقال: حان الظهر، وحانت الظهر، ويقال هذا باقي الصلوات. - شرعا: اسم للصلاة، وهي من تسمية الشيء باسم وقته. (البعلى).
الظهْرى:
الذي تجعله بظهر. أي تنساه، وفي الكتاب المجيد: ﴿قالَ يا قَوْمِ أَرَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ اَللّهِ وَاِتَّخَذْتُمُوهُ وَراءَكُمْ ظِهْرِيًّا إِنَّ رَبِّي بِما تَعْمَلُونَ مُحِيطٌ﴾ (هود: ٩٢)
الظَّهير:
وفي التنزيل العزيز: ﴿قالَ رَبِّ بِما أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً لِلْمُجْرِمِينَ﴾ (القصص: ١٧) ويطلق على الواحد والجمع. وفي الكتاب المجيد: ﴿وَإِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ فَإِنَّ اَللّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصالِحُ اَلْمُؤْمِنِينَ وَاَلْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ﴾ (التحريم: ٤)