للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[قسمة الملك]

عند الحنفية: هي ما تكون بحق الملك لتكميل المنفعة.

[قسمة المهاياة]

(انظر هـ ي أ)

القَسِيم:

من يقاسم غيره شيئا. (ج) أقسماء.

-: النصيب، والحظ. - الشيء: شطره.

المُقَاسَمَة:

خراج المقاسمة: (انظر خ ر ج)

المَقْسَم:

الحظ، والنصيب.

المَقْسِم:

مكان القسم.

-: القسمة. (ج) مقاسم.

المُقْسَم

اليمين.

-: موضع القسم.

قَصَّ

الثوب، وغيره - قصا: قطعه. - الشيء: تتبع أثره. ويقال: قص أثره قصا، وقصصا، وفي القرآن الكريم: ﴿فَارْتَدّا عَلى آثارِهِما قَصَصاً﴾ (الكهف: ٦٤) أي: رجعا من الطريق الذي سلكاه يقصان الأثر. - القصة: رواها.

اقتَصَّ

فلان: أخذ القصاص. - الأثر: تتبعه. - الخبر: رواه على وجهه.

أَقَصَّ

فلان من نفسه: مكن غريمه عن الاقتصاص منه. - من غريمه: تمكن من الاقتصاص منه. - فلانا: مكنه من القصاص.

-: أخذ له قصاصه.

قَاصَّ

فلانا مقاصة: كان له مثل ما على صاحبه. فجعل الدين في مقابلة الدين.

التَّقَاصّ

في الجراحات: جرح بمثله. القصاص: أن يوقع على الجاني مثل ما جنى، النفس بالنفس. والجرح بالجرح. وفي القرآن الكريم: ﴿وَلَكُمْ فِي اَلْقِصاصِ حَياةٌ يا أُولِي اَلْأَلْبابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ (البقرة: ١٧٩)

القَصَّة:

الجص. قالت عائشة أم المؤمنين : "لا تعجلن حتى ترين القصة البيضاء". تريد بذلك الطهر من الحيضة. قال أبو عبيد: معناه أن تخرج القطنة، أو الخرقة، التي تحتشي بها المرأة كأنها قصة لا يخالطها صفرة. وقيل: المراد النقاء من أثر الدم. ورؤية القصة مثل لذلك.

-: ماء أبيض تدفعه الرحم عند انقطاع الحيض، وهو تفسير مالك.

المُقَاصَّة:

مصدر. - عند المالكية: هي إسقاط مالك من دين على غريمك في نظير ماله عليك بشروطه.

قَضَى

فلان - قضيا، وقضاء وقضية: حكم، وفصل. يقال: قضى بين الخصمين، وقضى له، وقضى بكذا .. وفي القرآن الكريم: ﴿وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَقِيلَ اَلْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ اَلْعالَمِينَ﴾ (الزمر: ٧٥) أي: فصل. - الله تعالى: أمر، وفي التنزيل العزيز: ﴿وَقَضى رَبُّكَ أَلّا تَعْبُدُوا إِلّا إِيّاهُ وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً﴾ (الإسراء: ٢٣)

<<  <   >  >>