للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

يقال: انا منه جبار.

-: اسم يوم الثلاثاء في الجاهلية.

الجِبارة:

حرفة المجبر.

-: ما يشد على العظم المكسور لينجبر.

الجَبّار:

من أسماء الله تعالى.

-: المتكبر. (ج) جبابرة. وفي القرآن الكريم: ﴿وَخابَ كُلُّ جَبّارٍ عَنِيدٍ﴾ (إبراهيم: ١٥).

-: القاهر، العاتي، المتسلط وفي الكتاب العزيز: ﴿إِنْ تُرِيدُ إِلّا أَنْ تَكُونَ جَبّاراً فِي اَلْأَرْضِ﴾ (القصص: ١٩) ويقال: قلب جبار: لا تدخله الرحمة، ولا يقبل الموعظة.

الجَبْر:

الشجاع. (ج) جبار.

-: العود تجبر به العظام.

-: خلاف القدر، وهو القول بأن الله يجبر عباده على فعل المعاصي، وهو قول فاسد. وقال أبو عبيد: هو كلام مولد.

الجُبْران:

ما يجبر به الشيء.

[دم الجبران]

عند الشافعية:. هو ما يجبر الخلل الواقع في الحج، كترك المبيت، والرمي، والإحرام من الميقات، سواء كان الخلل فعل منهي عنه، أو ترك مأمور به.

الجَبَرُوت:

القهر.

جِبريل:

هو الملك الكريم، رسول الله تعالى إلى رسله الآدميين، صلوات الله وسلامه عليهم. وفيه لغات عدة حكاها الطبري وابن الأنباري وغيرهما، منها: جبريل وجبرين. وهو اسم سرياني مؤلف من كلمتين (جبر) وهو العبد و (إيل) وهو الله تعالى. وقيل: أنه عربي مشتق من جبروت الله، وهذا مستبعد للاتفاق على منعه من الصرف. قال الحافظ ابن حجر: وهو وإن كان سريانيا، لكنه وقع فيه موافقة من حيث المعنى للغة العرب، لان الجبر هو إصلاح ما وهي، وجبريل موكل بالوحي الذي يحصل به الإصلاح العام.

الجَبيرة:

ما يشد على العظم المكسور. (ج) جبائر، قال الأزهري: الجبائر هي الخشب التي تسوى، فتوضع على موضع الكسر، وتشد عليه، حتى ينجبر على استوائها. - عند الفقهاء تطلق على ما يشد به القروح، والجروح، والعظام، ويساوون بينها في الأحكام، (النجفي).

جَدا

فلانا، وعليه - جدوا، وجدا: أعطاه.

-: سأله الجدوى.

[استجدى]

فلانا: طلب جدواه.

الجَدا:

العطاء. - وفي الحديث الشريف: "اللهم اسقنا غيثا غدقا، وجدا طبقا". ويقال: خير فلان جدا: عام واسع.

الجَدوَى:

المطر العام.

-: العطية.

جَذَّ

الشيء - جذا: كسره، أو قطعه.

<<  <   >  >>