الظن، والشك، والتهم. ومنه قول الله تعالى في وصف القرآن المجيد: ﴿ذلِكَ اَلْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ﴾ (البقرة: ٢).
-: الحاجة. - المنون: حوادث الدهر.
الرَّيْبة:
الظن، والشك، والتهمة. وفي الكتاب الكريم: ﴿لا يَزالُ بُنْيانُهُمُ اَلَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلّا أَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ وَاَللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ (التوبة: ١١٠). أي: يدل على دغل، وقلة يقين منهم. (ج) ريب.
[المسترابة]
التي لا تحيض، وهي في سن من تحيض. ران الثوب: رينا: تطبع وتدنس. - الدنس: خبثت، وغثت. - الشيء فلانا، وعليه، وبه: غلبه، وغطاه. وفي القرآن الكريم: ﴿كَلّا بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ﴾ (المطففين: ١٤) أي: ليس الأمر كما زعموا، ولا كما قالوا إن هذا القرآن أساطير الأولين، بل هو كلام الله، ووحيه، وتنزيله على رسول الله صلى الله علة وسلم، وإنما حجب قلوبهم عن الايمان به ما عليها من الرين الذي قد لبس قلوبهم من كثرة الذنوب والخطايا.