و: أن يحلف وهو غضبان. - في قول سعيد بن جبير: أن يحلف فيما لا ينبغي له. - في قول سعيد بن المسيب: مثل القول الأخير لابن عباس. - عند المالكية: مثل القول الثاني. و: مثل القول الأخير لابن عباس. - عند الحنفية، والحنابلة، والظاهرية، والإباضية: مثل القولين الأول، والثاني. - عند الزيدية: مثل القول الثاني. - عند الجعفرية: مثل القول الأول.
لَفَقَ
الثوب - لفقا: ضم إحدى الشقتين إلى الأخرى. وخاطهما. ويقال: لفق الكلام على التشبيه. فهو ملفوق. - الأمر: طلبه، فلم يدركه.
تَلافَقَ
القوم: تلاءمت أمورهم.
لَفَّقَ
فلان أمرا: طلبه، فلم يدركه. - الشقتين: ضم إحداهما إلى الأخرى، فخاطهما. - الحديث: زخرفة، وموهه بالباطل. فهو ملفق.
التَّلْفِيق:
مصدر لفق. - في الحيض عند الحنابلة: هو ضم الدم إلى الدم اللذين بينهما طهر. فإذا رأت يوما طهرا. ويوما دما. ولم يجاوز أكثر الحيض، فإنها تضم الدم إلى الدم. فيكون حيضا، وما بينهما من النقاء طهر.
اللَّقَب:
اسم وضع بعد الاسم الأول، للتعريف، أو التشريف، أو التحقير، والأخير منهي عنه وفي القرآن الكريم ﴿وَلا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ﴾ (الحجرات: ١١) وقد يجعل لقب السوء علما. مثل الأخفش، والجاحظ. ونحو ذلك. ويكون القصد منه محض تعريف مع رضا المسمى به. (ج) ألقاب.
لَقِحَت
الناقة، ونحوها - لقحا، ولقاحا: قبلت ماء الفحل. فهي لاقح. (ج) لقح، ولواقح. وهي لقوح. (ج) لقح. ويقال: لقحت النخلة، ولقح الزرع.