للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

-: الاعتقاد بالجنان، والإقرار باللسان، وعمل الجوارح بالأركان.

-: الورع. - القضاء.

-: الحكم، وفي التنزيل العزيز: ﴿اَلزّانِيَةُ وَاَلزّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ واحِدٍ مِنْهُما مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِما رَأْفَةٌ فِي دِينِ اَللّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَاَلْيَوْمِ اَلْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذابَهُما طائِفَةٌ مِنَ اَلْمُؤْمِنِينَ﴾ (النور: ٢). أي: في حكم الله.

-: الجزاء والمكافاة.

-: الطاعة.

-: السيرة.

-: العادة.

-: الملك. - بمعنى الأحكام الشرعية عند الإباضية: وضع إلهي. سائق لاولي الألباب باختيارهم المحمود إلى ما هو خير لهم بالذات، ويتناول الأصل، والفرع.

[يوم الدين]

يوم القيامة.

الدَّيّان:

اسم من أسماء الله ﷿.

-: المجازي بالخير والشر.

-: القاضي.

-: الحاكم.

المَدين:

من يأخذ الدين.

-: المحاسب. ومنه قول الله تعالى: ﴿أَإِذا مِتْنا وَكُنّا تُراباً وَعِظاماً أَإِنّا لَمَدِينُونَ﴾ (الصافات: ٥٣). أي: لمجزيون محاسبون. - عند الإباضية: هو الذي عليه المال، ولو قرضا، أو قراضا، أو سلما، أو أرشا، أو صداقا، أو أجرة.

[المديون]

المدين.

<<  <   >  >>