للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الحكم في المسح عليه يتعلق بخف فوق خف. (النووي).

جَزَأَ

الشيء - جزءا: قسمه أجزاء. - بالشيء: قنع، واكتفى به.

[اجتزأ]

به: اكتفى.

أَجْزَأَ

الشيء فلانا: كفاه. - عنه: أغناه. يقال: أجزأت عنه شاة: قضت. - عنه في قول الفقهاء: أي لا يطالب بالأداء ثانيا. (ابن عقيل).

جَزَّأَ

الشيء: جزأه.

الجُزْء:

القطعة من الشيء. (ج) أجزاء.

-: النصيب.

جَزَرَ

الماء عن الأرض - جزرا: نضب وحسر. ويقال: جزر البحر والنهر: انحسر ماؤه. - الشيء قطعه. - الجزور: نحره، فهو جازر وجزار. - النخل جزرا وجزارا: صرمه.

الجُزارة:

أطراف البعير: الرأس، واليدان، والرجلان.

-: ما يأخذه الجزار من الذبيحة عن أجرته. وفي الحديث الشريف: "لا أعطي منها شيئا في جزارتها". أي: إن الجزار لا يأخذ شيئا من الضحية أجرة له.

الجَزارة:

حرفة الجزار.

الجَزور:

ما يصلح للذبح من الإبل. يقع على الذكر، والأنثى. واللفظة مؤنثة. يقال للبعير: هذه جزور سمينة. (ج) جزائر، وجزر.

الجَزيرة:

أرض يحدق بها الماء. (ج) جزائر، وجزر.

-: موضع بعينه، وهو ما بين دجلة والفرات.

[جزيرة العرب]

أرض العرب، ومعدنها. وفي الحديث الشريف: "لأخرجن اليهود، والنصارى من جزيرة العرب، حتى لا أدع فيها إلا مسلما". سميت بذلك لان الخليج العربي، وبحر العرب، والبحر الأحمر، والبحر الأبيض المتوسط، ثم دجلة والفرات تحيط بها. - في قول المغيرة بن عبد الرحمن، والبكري: مكة، والمدينة، واليمن، واليمامة. - في قول الأصمعي، وأبي عبيد: ما بين أقصى عدن، إلى ريف العراق طولا، ومن جدة وما والاها من شاطئ البحر إلى أطراف الشام عرضا. - عند المالكية: مكة، والمدينة، واليمن، وما والاها. - عند الحنفية: من حد الشام والكوفة إلى أقصى اليمن. - عند الشافعية: والحنابلة: مكة، والمدينة، واليمامة، ومخالفيها. فأما اليمن فليس من جزيرة العرب.

المَجْزَر:

المكان الذي تنحر فيه الإبل، وتذبح فيه البقر والغنم. (ج) مجازر.

المَجْزِر:

المجزر.

المَجْزَرَة:

المجزر. (ج) مجازر.

جَزَفَ

له في الكيل، ونحوه - جزفا: أكثر.

[اجتزف]

الشيء: اشتراه جزافا.

[جازف]

باع الشيء لا يعلم كيله، أو وزنه. - بنفسه: خاطر بها.

<<  <   >  >>