للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

-: موصل الذراع من العضد. ومنه قول الله تعالى: ﴿يا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى اَلصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى اَلْمَرافِقِ وَاِمْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى اَلْكَعْبَيْنِ﴾ (المائدة: ٦)

-: ما يرتفق عليه، ويتكأ. - عند الحنفية: هو الحق. وهو ما كان تبعا للمبيع، ولا بد له منه، ولا يقصد إلا لأجله. كالطريق، والشرب للأرض. و: مرافق الدار: منافعها.

رَقَبَة

رقبا، ورقوبا، ورقابة: انتظره.

-: لا حظه.

-: حرسه، وحفظه.

ارتَقَبَ:

علا، وأشرف. - الشيء: رقبة، أو انتظره.

أرْقَبَه

دارا، أو أرضا: جعلها رقبى له، ولورثته من بعده.

راقَبَه

مراقبة، ورقابا: حرسه، ولا حظه. يقال: راقب الله: خافه، وخشيه.

الرَّقَبَة:

العنق. وتطلق على جميع ذات الإنسان، تسمية للشيء باسم بعضه لشرفه، وأهميته. (ج) رقاب. وفي التنزيل العزيز: ﴿فَإِذا لَقِيتُمُ اَلَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ اَلرِّقابِ حَتّى إِذا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا اَلْوَثاقَ فَإِمّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمّا فِداءً حَتّى تَضَعَ اَلْحَرْبُ أَوْزارَها﴾ (محمد: ٤)

-: المملوك، عبدا كان أو أمة، ومنه قول الله تعالى: ﴿وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ﴾ (النساء: ٩٢).

الرُّقْبى:

المراقبة.

-: أن يعطي إنسان دارا، أو أرضا، فإن مات أحدهما كانت للحي، فكلاهما يترقب وفاة صاحبه، ولهذا سميت. - في الشريعة: أن يقول: داري، أو أرضى، لك رقبى، وإن مت قبلك فهي لك، وإن مت قبلي فهي لي. (ابن عابدين).

الرَّقُوب

من الشيوخ، والأرامل: الذي لا كسب له، ولا يستطيع الكسب. سمي بذلك لانه يرتقب معروفا، وصلة.

-: الذي لا يعيش له ولد، للرجل، والمرأة.

الرَّقِيب:

أحد أسماء الله الحسنى. وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء.

-: من يلاحظأمرا.

-: الحارس.

-: الحافظ. (ج) رقباء.

رَقَّه

رقا: جعله رقيقا. فهو مرقوق، ورقيق. وهي مرقوقة. ورقيقة.

رَقَّ

رقا، ورقة: دق ونحف، ولطف. - الحر: صار رقيقا، أو دخل في الرق. فهو، وهي، وهم رقيق. (ج) أرقاء، ورقاق. وهي رقيقة (ج) رقاق، ورقائق.

استَرَقَّ

الشيء: ضد استغلظ. - المملوك: ملكه. - الحر: عامله معاملة الأرقاء.

تَرْقيق

الكلام: تحسينه.

[الرقاق]

الرقيق.

<<  <   >  >>