للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[الملاقيح]

واحد ملقوحة. وهي ما في بطون النوق من الأجنة.

-: الأمهات.

-: ما في ظهور الجمال الفحول.

[بيع الملاقيح]

شرعا: هو بيع ما في البطون من الأجنة. (الأنصاري) - عند المالكية: بيع ما يكون من الجنين من ماء الفحل. - عند الإباضية: بيع جنين الناقة. ولو قبل وجوده في البطن. و: هو بيع للنطفة.

لَقَطَ

الشيء - لقطا: أخذه من الأرض. فهو لاقط، ولقاط، ولقاطة. والمفعول ملقوط، ولقيط.

التَقَطَ

الشيء: لقطة. - عثر عليه من غير قصد، ولا طلب.

-: جمعه. ويقال: التقطت العلم من الكتب لقطا: أي أخذته من هذا الكتاب، ومن هذا الكتاب.

اللقاطَة:

ما التقط من مال ضائع.

اللَّقَط:

ما التقط من الشيء. - السنبل: الذي يلتقطه الناس. - المعدن: هي قطع ذهب توجد فيه.

اللقطَة:

اللقطة. قاله الليث. وبه جزم الخليل، وقال: وأما بفتح القاف فهو اللاقط. قال الأزهري: "هذا الذي قاله هو القياس، ولكن الذي سمع من العرب، وأجمع عليه أهل اللغة، والحديث هو الفتح.

اللقَطَة:

الشيء الذي تجده ملقى فتأخذه. - شرعا: ما وجد من حق محترم، غير محرز، لا يعرف الواحد مستحقه. (الأنصاري)

اللَّقِيط:

الوليد الذي يوجد ملقى على الطريق لا يعرف أبواه. - شرعا: اسم لحي مولود، طرحه أهله خوفا من الفقر، أو فرارا من تهمة الزنى. (التمرتاشي) - عند الجعفرية: هو كل صبي، أو مجنون، ضائع، لا كافل له.

لَقِنَ

الشيء - لقنا، ولقنة: فهمه سريعا.

لَقَّنَ

فلانا الكلام تلقينا: فهمه إياه. - المحتضر: نطق أمامه بالشهادتين. لينطق بهما، وفي الحديث الشريف: " لقنوا موتاكم شهادة أن لا إله إلا الله ". والمراد بالموتى فيه المحتضرون. - الميت: ذكره عقب دفنه ما يجيب به الملكين حين يسألانه.

لَمَسَ

الشيء - لمسا: مسه بيده. فهو لامس. - المرأة: باشرها.

التَمَسَ

الشيء التماسا: طلبه.

لامَسَ

الشيء ملامسة، ولماسا: ماسة. - المرأة: باشرها. وفي القرآن الكريم: ﴿وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ اَلْغائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ اَلنِّساءَ فَلَمْ تَجِدُوا ماءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً﴾ (النساء: ٤٣). والمراد به في الآية الجماع، وهو قول ابن عباس، وعلي، وأبي، ورواية عن عمر.

<<  <   >  >>