للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الكريم: ﴿يا أَيُّهَا اَلنّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ اَلَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اَللّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُباباً وَلَوِ اِجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ اَلذُّبابُ شَيْئاً لا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ اَلطّالِبُ وَاَلْمَطْلُوبُ.﴾ (الحج: ٧٣) - فلانا: أخذ سلبه، وجرده من ثيابه وسلاحه.

سَلِبَت

المرأة - سلبا: لبست السلاب.

استَلَبَه:

سلبه. ويقال: استلبه إياه.

الاستِلاب:

الاختلاس.

[الأسلوب]

الطريق. ويقال: سلكت أسلوب فلان في كذا: طريقته. ومذهبه. (ج) أساليب.

-: الفن.

السالِب:

من يسلب. - عدن الإباضية: الذي يخالط الرجل مثلا، فإذا رأى منه غفلة خطف من يده، أو من بين يديه، أو ممن حضر عنده، وهرب.

السِّلاب:

ثوب الاحداد. وقيل: هو ثوب أسود تغطي المرأة به رأسها.

السَّلَب:

ما يسلب. وفي الحديث الشريف: "من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه". (ج) أسلاب. - من الذبيحة: جلدها، وأكارعها، وبطنها. - عدن المالكية: ما ينزع من المقتول. - عدن الحنفية: ما مع المقتول من مركبة. وسلاحه، وثيابه، ومن ذهب وفضة في حقيبته، أو وسطه، وخاتم، وسوار، ومنطقة. - عند الشافعية. والحنابلة، والأوزاعي. ومكحول: ما مع المقتول من دابة، وسلاح، وما كان يلبسه من ثياب ومنطقه، ودرع، وسوار، وحلية. - عند الظاهرية: فرس المقتول، وسرجه، ولجامه. وما معه من السلاح، ومال، وما عليه من لباس وحلية.

السَّلِيب:

المسلوب. يقال: رجل سليب العقل. (ج) سلب، وسلبي.

السلْت:

نوع من الشعير ليس له قشر، يشبه الحنطة، يكون بالغور والحجاز.

سَلَحَ

سلحا، وسلاحا: راث. فهو سالح.

أَسْلَحَه

الدواء: جعله يسلح.

سَلَّحَه:

أسلحة. - فلانا: زوده بالسلاح.

السَّلاح:

اسم جامع لآلة الحرب في البر والبحر. والجو. يذكر، ويؤنث. والتذكرى أغلب. (ج) أسلحة، وفي القرآن الكريم: ﴿وَدَّ اَلَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً واحِدَةً﴾ (النساء: ١٠٢)

السَّلْح:

كل ما يخرج من البطن من الفضلات. (ج) سلوح، وسلحان.

سَلِسَ

الشيء - سلسا: سهل، ولأن انقاد. فهو سلس. - البول، ونحوه: استرسل، ولم يستمسك. - له بحقه: أعطاه إياه بسهولة.

السَّلَس:

عدم استمساك البول.

السَّلِس:

صفة الرجل الذي به السلس.

<<  <   >  >>