وطعام رجيع: برد، فأعيد إلى النار.
-: العرق.
-: الغدير. (ج) رجع.
المَرْجِع:
الرجوع. وفي الكتاب المجيد: ﴿إِلَى اَللّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ﴾ (المائدة: ١٠٥)
-: محل الرجوع.
رَحِمَت
المرأة رحما: اشتكت رحمها. فهي رحماء. - فلانا رحمة، ورحما، ومرحمة: رق له، وعطف عليه.
-: غفر له.
رُحِمَت
المرأة رحما: رحمت.
رَحُمَت
المرأة - رحامة: رحمت.
استرحَمَ
فلانا: سأله الرحمة.
تراحَمَ
القوم: رحم بعضهم بعضا.
الرَّحِم:
موضع تكوين الجنين، ووعاؤه في البطن. وهي مؤنثة (ج) أرحام. وفي القرآن المجيد: ﴿وَلا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اَللّهُ فِي أَرْحامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللّهِ وَاَلْيَوْمِ اَلْآخِرِ﴾ (البقرة: ٢٢٨)
-: القرابة، وأسبابها. يذكر ويؤنث وفي الحديث الشريف: "لا يدخل الجنة قاطع رحم" والمراد بالرحم الأقارب. وهم من بينه وبين الآخر نسب، سواء كان يرثه أم لا، وسواء كان ذا محرم أم لا.
[الرحم المحرم]
هو القريب الذي حرم نكاحه أبدا.
[صلة الرحم]
هي الإحسان إلى الأقارب على حسب حال الواصل والموصول. فتارة تكون بالمال، وتارة بالخدمة، وتارة بالزيارة، والسلام، وغير ذلك.
الأَرْحام:
جمع رحم.
[ذوو الأرحام]
في المواريث اصطلاحا: هم كل قريب ليس بذي فرض، ولا عصبة. (التمرتاشي) وهم: أولاد البنات، وأولاد الأخوات، وبينات الاخوة. وأولاد الاخوة من الام، والعمات من جميع الجهات، والعم من الام، والأخوال، والخالات، وبنات الأعمام، والجد أبو الأم، وكل جدة أدلت بأب بين أمين، أو بأب على من الجد. فهؤلاء، ومن أدلى بهم يسمون ذوي الأرحام.
الرَّحْم:
الرحم.
الرُّحْم:
الرحمة. وفي التنزيل العزيز: ﴿وَأَمَّا اَلْغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينا أَنْ يُرْهِقَهُما طُغْياناً وَكُفْراً، * فَأَرَدْنا أَنْ يُبْدِلَهُما رَبُّهُما خَيْراً مِنْهُ زَكاةً وَأَقْرَبَ رُحْماً﴾ (الكهف: ٨٠ - ٨١)
الرحْم:
الرحم.
الرَّحْمَة:
الخير والنعمة. ومنه قول الله ﷿: ﴿وَإِذا أَذَقْنَا اَلنّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذا لَهُمْ مَكْرٌ فِي آياتِنا قُلِ اَللّهُ أَسْرَعُ مَكْراً إِنَّ رُسُلَنا يَكْتُبُونَ ما تَمْكُرُونَ﴾ (يونس: ٢١)
-: المغفرة.
-: الرقة.
-: النبوة. وفي القرآن الكريم: ﴿وَاَللّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ وَاَللّهُ ذُو اَلْفَضْلِ اَلْعَظِيمِ﴾ (البقرة: ١٠٥) أي: بنبوته.
الرَّحْمن:
الكثير الرحمة. وهو وصف مقصور على الله ﷿، ولا يجوز أن يقال لغيره وفي الكتاب الكريم: ﴿قُلْ هُوَ اَلرَّحْمنُ آمَنّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ﴾ (الملك: ٢٩)