﴿اَلْأَرْضَ فَما كانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اَللّهِ وَما كانَ مِنَ اَلمُنْتَصِرِينَ﴾ (القصص: ٨١) - الشمس والقمر: ذهب ضوءهما، أو نقص. وهو الكسوف أيضا. وفي الحديث الشريف: "إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يخسفان لموت أحد، ولا لحياته، فإذا رأيتم ذلك فاذكروا الله". والمشهور في استعمال الفقهاء أن الكسوف للشمس، والخسوف للقمر، وهو أجود الكلام في قول ثعلب. وقال أبو حاتم: إذا ذهب بعض الشمس فهو الكسوف، وإذا ذهب كلها فهو الخسوف. - العين: إذا ذهب ضوءها. - عين الماء: غارت.
الخَسْف:
الذل والهوان.
-: الظلم.
-: النقصان.
خَصَاه
خصيا، وخصاء: سل خصيتيه، ونزعهما. فهو خاص. وذلك مخصي وخصي.
-: قطع ذكره.
أَخْصَاه:
سل خصيتيه.
الإِخصاء:
سل الخصية.
الخُصْي:
البيضة من أعضاء التناسل.
-: الجلدة التي فيها البيضة. وهما خصيان.
الخِصْي:
الخصي. وهما خصيان
الخُصْيَة:
البيضة من أعضاء التناسل. وهما خصيتان. (ج) خصى.
الخِصْيَة:
الخصية. وهما خصيتان (ج) خصى.
الخَصِيّ:
من سلت خصيتاه، ونزعتا.
المَخْصي:
الخصي.
خَطِئَ
خطأ، وخطئا، وخطئا: أذنب، أو تعمد الذنب. فهو خاطئ. وهي خاطئة. - السهم الهدف: لم يصبه.
أَخْطَأَ:
خطئ.
-: غلط. قال ابن حجر: والمعروف عند أهل اللغة أن خطئ بمعنى أثم، وأخطأ إذا لم يتعمد، أو إذا لم يصب.
الخَطَأ:
ما لم يتعمد من الفعل. (ج) أخطاء، وفي الحديث الشريف: "رفع عن أمتي الخطأ، والنسيان، وما استكرهوا عليه".
-: ضد الصواب.
[الخطأ الشبيه بالعمد]
عند الإباضية: هو ما أجاز العلماء الرمي إليه من الصيد بصفته. أو رمى إليه فصادف ما لا يجوز له الرمي إليه، فقتله، أو جرحه.
[العمد الشبيه بالخطإ]
عند الإباضية: هو نفس تعريف الخطأ الشيبة بالعمد عندهم.
[القتل الخطأ]
عند الحنفية: والشافعية. والجعفرية، والإباضية: هو أن يقصد بالفعل غير المحل الذي يقصد به الجناية. كمن رمى صيدا، فأصاب آدميا. إلا أن الإباضية يسمون هذا: الخطأ الشبيه بالعمد. - عند الحنابلة والظاهرية: مثل القول الأول. و: أن يقتل في أرض الحرب من يظنه كافرا، ويكون مسلما.
الخِطْء:
الذنب، أو ما تعمد منه. (ج) أخطاء، وفي القرآن المجيد: ﴿وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيّاكُمْ إِنَّ قَتْلَهُمْ كانَ خِطْأً كَبِيراً﴾ (الإسراء: ٣١)
الخَطيئة:
الخطء. (ج) خطايا. - في قول بعض العلماء: المعصية بين الإنسان وبين الله تعالى.