(٢) سورة السجدة. (٣) في (ط) وأصلها (أ): "فإن الكلام". (٤) سورة التوبة، الآية: ٥١. (٥) التِّكَةُ: - بكسر التَّاءِ المُشَدَّدَة، وفتح الكَافِ المُخَفَّفَةِ - رباطُ السَّراويل. قال ابنُ دُرَيدٍ في الجمهرة (١/ ٤١): "لا أحسبها عَرَبِيَّةٌ مَحْضَةٌ، ولا أحسبها إلَّا دخيلًا، وإن كانوا قد تكلَّمُوا بها قديمًا". ويُراجع: المعرَّب للجَوَالِيْقِيِّ (١٣٨)، وشِفَاءُ الغَليل (٨٣)، وقصد السَّبيل (١/ ٣٤٣) وهذه اللَّفظة مستعملة في العَامِّيةِ النَّجديَّةِ مع قلبِ التَّاءِ دَالًا، خاصةً في بلدتنا عُنَيْزَةَ. (٦) في (ط) وأصلها (أ): "فنزل" وكلاهما صحيحٌ؛ فالسَّراويلُ يجوزُ تذكيرُهُ وتأنيثُهُ والتَّذكيرُ أَفْصَحُ؛ لكنِّي اخترتُ ما عليه أكثرُ النُّسَخِ، مع أنَّه عاد فذكر. قال أبو حاتمٍ السَّجستانيُّ في كتابه "المذَّكر والمؤنَّث": "السَّرَاوِيلُ مؤنثةٌ لا نَعْلَمُ أحدًا ذكَّرها" لكنَّ أبا بكر بن الأنْبَارِيُّ نقل =