يُراجع لَقَبُهُ في أَلقاب ابن الفَرَضِيِّ (١٩٠) (بالسِّين المهملة؟!)، وكشف النَّقاب لابن الجوزي (٢/ ٤١٥)، وساق سندًا إليه في سبب التَّسمية، ونزهة الألباب للحافظِ ابن حجرٍ (٢/ ١٨٠) ولم يضبطه؟! وأَبُو نُعَيْم الَّذي لَقَّبَهُ بذلِكَ هو الفَضْلُ بن دُكين مُحَدِّثٌ مَشْهُوْرٌ مرَّ ذكره. (١) ابنُ حَاضِرٍ الرَّازِيُّ: (؟ -؟) أخْبَارُهُ في: مناقب الإمام أحمد (١٣٤)، مُخْتَصَرِ النَّابُلُسِيِّ (١٣٦)، والمَقْصدِ الأرْشَدِ (٢/ ٣٣)، والمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٢/ ١١٥)، ومُخْتَصَرِه "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ١٣٦). ويُراجع: تَاريخ بغداد (٩/ ٤٤٨)، وكرره في (١٠/ ٨٩)، ذكره في الأُولى بـ "عبد الله بن حاضر بن الصَّباح" وفي الثانية: "عبد الله بن محمد بن محاضر" وقال: "يلقب ويُعرف بـ "عَبْدُوس" وهو يُدرك هذا؛ لأنَّه قال في الثانية: "وقد ذكرناه فيما تقدم" ولم يذكر وفاته فيهما.=