هو كِتَابُنَا الذي نُقَدِّمُ له، سَنُفردُ الحَدِيْثَ عنه ببحثٍ مُفَصَّلٍ إِنْ شَاءَ اللهُ
٩ - المُجَرَّدُ في فضائل الإمام أحْمَد:
ذكره المُؤلِّفُ في كتابنا هذا (طَبَقَات الحَنَابلة) في اَخر ترجمة الإمام أحمد قال: "ومن أراد أن يَنْظُرَ في فَضَائِلِه فلينظر في كتابنا "المُجرَّدِ" في فَضَائله رحمةُ اللهِ عليه ورِضْوَانِهِ".
١٠ - المَجْمُوْعُ في الفُرُوعِ:
ذكره الحَافظُ ابنُ رَجَبٍ في الذِّيْل على الطّبَقَات:(١/ ١٧٧)، والعُلَيْمِيُّ في المَنْهَجِ الأحْمَدِ:(٣/ ١٠٧).
١١ - المُقْنِعُ في النِّيَّاتِ:
ذَكَرَهُ الحَافِظُ ابنُ رَجَبٍ في الذِّيْل على الطَّبَقَات (١/ ١٧٧)، والعُلَيْمِيُّ في المَنْهَجِ الأحْمَدِ (٣/ ١٠٧).
١٢ - المِفْتَاحُ في الفِقْهِ:
ذكره الحافظُ ابنُ رَجَبٍ في الذِّيْل على الطبَقَات (١/ ١٧٧)، والعُلَيْمِئ في المَنْهَجِ الأحْمَدِ (٣/ ١٠٧).
وفي مكتبةِ المَلِكِ عَبْدِ العَزِيْزِ ﵀ في المَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّة على سَاكِنِهَا أَفْضَلُ الصَّلاةِ والسَّلام كتابٌ في الفقه بهذا العُنوان هَلْ هُوَ هَذَا؟! يُرَاجَع.