(٢) أبو الحسين بن سَمْعُوْنَ: (٣٠٠ - ٣٨٧ هـ) أَخْبَارُهُ في: مناقب الإمام أَحْمَد (٦٢٤)، ومُخْتَصر النَّابُلُسِيِّ (٣٥٠)، والمَقْصَد الأرْشَد (٢/ ٢٤٠)، والمَنْهَج الأحْمَد (٢/ ٣٠٤)، ومُخْتَصره "الدُرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ١٨٠). ويُراجع: تاريخ بغداد (١/ ٢٧٤)، والإكمال (٤/ ٣٦٢)، والأنساب (٧/ ١٤٥)، ومختصره اللُّباب (٢/ ١٤٠)، وتبيين كذب المفتري (٢٠٠)، وتاريخ دمشق (٥١/ ٨)، ومختصره لابن منظور (٢١/ ٢٥٧)، والمنتظم (٧/ ١٩٨)، وصِفَة الصَّفوة (٢/ ٢٦٦)، والكامل في التَّاريخ (٩/ ١٣٧)، ووفيات الأعيان (٤/ ٣٠٤)، وسير أعلام النُّبلاء (١٦/ ٥٠٥)، والعبر (٣/ ٣٦)، وتاريخ الإسلام (١٥٢)، والوافي بالوفيات (٢/ ٥١)، والبداية والنِّهاية (١١/ ٣٢٣)،. ومرآة الجنان (٢/ ٤٣٢)، والنُّجوم الزَّاهرة (٤/ ١٩٨)، وتوضيح المشتبه (٥/ ٣٦٠، ٦/ ١٤٣)، وشذرات الذَّهب (٣/ ١٢٤). و (سَمْعُون) هو جَدُّه إسماعيل، ويُنْسَبُ إليه فيقال: (السَّمْعُوني). (٣) في (ط): "عيسى" تحريفٌ ظاهرٌ وهو (عَنْبَسُ) بنون ثم موحدة. قال القاضِي شمسُ الدِّين بن خلكان: اسمُ الأسدِ. ورأيته كذلك في رسالة لابن خالويه في أسماء الأسد. وضَبَطَهَا الصَّفَدِيُّ في "الوافي بالوفيات" بالعَين المُهملة المَضْمُومة والباءِ الموحَّدةِ، والياء المُثَنَّاةِ من تحت، والسِّين المُهملة على وزن (فُلَيْسٍ) قال: هكذا قيَّده الشيخ شمس الدِّين، يعني الذَّهَبيَّ. ولابن سمعون مسجدٌ معروفٌ به جاء في ترجمة المبارك بن أبي الأزهر بن أبي القاسم =