(٢) في (ط): "أنهما" تحريف. (٣) في تاريخ الإسلام للحَافِظِ الذَّهَبِيِّ: "قال الدَّارقُطنيُّ: قال لنا أبو بكرٍ الشَّافعيُّ: سُئِلَ إبراهيمُ الحَربيُّ عن إسحاق بن الْحَسَن؟ فقال: هو ينبغي أن يُسأَلَ عَنِّي." وفي تاريخ بغداد: "حدَّثَنا عبد الواحد الأكبر، حدَّثَنَا محمَّد بن العبَّاس قال: قُرِئَ على ابن المُنَادِي وأَنَا أَسْمعُ قال: إسحاقُ بنُ الحَسَنِ الحَرْبِيُّ كَتَبَ النَّاسُ عنه ثم كَرِهُوْهُ؛ لإلحاقاتٍ بينَ السُّطُورِ في المَرَاسِيل ظَاهرةِ الصَّنْعَةِ لِطَرَاوَتِهَا". ونقلَ الحافظُ الخَطِيْبُ خبرَ وفاتِهِ عن إسماعيل بن علي الخُطَبِيِّ بسَنَدِهِ إليه قال: "وماتَ أبو يعقوب إسحاق بن الحسَن بن ميمون بن سعدٍ الحربي يوم الثُّلاثاء لأربع عشرة ليلة بقيت من شوَّال سنة أربع وثمانين ومائتين". (٤) أبُو يَعْقُوب الأعْمَشُ: (؟ -؟) أخبارُهُ في: مختصر النَّابُلُسِيِّ (٧٣)، والمقصد الأرشد (١/ ٢٥١)، والمنهج الأحمد =