* كأَنَه غِرَارَةٌ مَلأيَ حَثَى*وفي الحديث: "احثُوا في وُجُوه المَدَّاحين التُّراب".(١) ابنُ مَرْوَانَ الأنْطَاكِيُّ: (؟ -؟)أخبارُهُ في: مناقب الإمام أحمد (١٢٧)، ومختصر النَّابُلُسِيِّ (٤٧)، والمقصد الأرشد (١/ ٢٠٤)، والمنهج الأحمد (٢/ ٦٤)، ومختصره "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٧٤). ويُراجع: لسان الميزان (١/ ٣١٩).(٢) مسألة قريبةٌ منها في مسائل حَرْبٍ. يُراجع: المغني (٩/ ١٦٠)، والشَّرح الكبير (٦/ ٢٤٥)، والفُرُوع (٦/ ٤٨٨)، والإنصاف (١١/ ٣٠٨).(فائدة): نَقَلَ الخَلَّالُ في "أحكام الملل" من كتابه "الجامع" عن أحمد بن هشام هذا قال: "نَقَلَ أحمدُ بنُ هاشمٍ الأنطاكيُّ قال: سمعتُ أحمد يقولُ في المسلم يقتل الذِّمِّيَّ خطأً أوْ عمْدًا قَالَ: عليه في العمد الدِّية مغلَّظة ألفَ دينارٍ" وستأتي في ترجمة (جعفر بن محمد).(٣) في (ط): "ألبس منه" تحريفٌ ظاهرٌ. والضَّمَارُ في كلام العَرَبِ: الغايبُ الغيبةُ الطَّويلةُ التي لا تُرجَى، مَالًا كان أو غيره، وما رُجِيَ فليس بِضَمَارٍ، قَالَ الشَّاعِرُ:أَهْدِيْ لَنَا عِدَةً وإِنْ لَمْ تُنْجِزِيْ … لَسْنَا نُبَالِي أَنْ تكوْنَ ضِمَارَا =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute