(٢) ذكره المؤلِّف في موضعه رقم (٣٦١).(٣) زَلَالٍ، والزَّلِّيَّةُ جَمْعُ الزَّلَالِيِّ، وهو البِسَاطُ، ويَظهرُ أَنَّ هذِهِ اللَّفظة هي المُحَرَّفةُ باللُّغة العَامِيَّةِ النَّجْدِيَّةِ (زُوْلِيَّة) لِنَوْعٍ من البُسُطِ والمَفَارِشِ الجَيِّدةِ الفَاخِرَةِ، وهُمْ يُسَمُّون السُّوق الَّذي تُبَاعُ فِيْه هَذِهِ الأنْوَاعُ (سُوْقَ الزَّلِّ). أَقُوْلُ: لا أَبْعُدُ أن يكونَ ذلِكَ كذلِكَ واللّه أعلم.(٤) ابنُ المُكْرِيِّ المُعَبَّرانِيُّ: (؟ -؟)أخْبَارُهُ في: مُخْتَصَرِ النَّابُلُسِيِّ (١٧٣)، والمَقْصِدِ الأرْشَدِ (٢/ ٢٦٦)، والمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٢/ ١٣٧)، ومُخْتَصَره "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ١٤٢).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute