مالكي. شارك بالقراءات والتفسير واللغة. تفقه عند أبيه. قال ابن فرحون: كان عالما بالقراءات السبع، وكثير من تفسير القرآن وغريبه ومعاينه، وكان صدرا فيما يستفتى فيه. من تصانيفه:" شفاء الصدر "، في الزهد والرقائق. [الديباج ص ١٥٠، والأعلام ٤ / ١٠٣، ومعجم المؤلفين٥ / ١٨٤] .