للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

إِثْرَهَا قَوْلاً لِلدَّمِيرِيِّ نَصَّ فِيهِ عَلَى اسْتِحْبَابِ قِرَاءَةِ سُورَةِ الْمُلْكِ عِنْدَ رُؤْيَةِ الْهِلاَل لِلأَْثَرِ الْوَارِدِ فِيهَا، وَلأَِنَّهَا الْمُنَجِّيَةُ الْوَاقِيَةُ (١) .


(١) الأذكار ص ١٧١، ومواهب الجليل ٢ / ٣٨٢، ٣٨٣