(٢) انظر تكملة الصلة، ووفيات الأعيان، وصلة التكملة، وقال ابن عبد الملك: وتوفي بها - إشبيلية - في حصار الروم إياها عشي يوم الأربعاء، لثمان أو تسع بقين من صفر خمس وأربعين وست مئة، وصلى عليه بظاهر جامع العدبس القاضي أبو جعفر ابن منظور، ودفن عصر يوم الخميس بمقبرة مشكة. (٣) انظر ترجمته في: البرد الموشى: (٢٣٥)، المقتفي: (٢/ ٤٣٨)، تاريخ الإسلام: (٥٢/ ٢٥٤ - ٢٥٥)، فوات الوفيات: (٣/ ١٤٠ - ١٤٦)، النجوم الزاهرة: (٨/ ٨٣ - ٨٤)، شذرات الذهب: (٧/ ٧٥٣)، الكوكب الثاقب: (٢/ ٢٩٥ - ٣٠٠)، هدية العارفين: (١/ ٧٨٧)، تاريخ الأدب العربي: (٥/ ١٠٤)، الأعلام: (٥/ ٦٣)، معجم المؤلفين: (٧/ ٣٠٩).