ويقال في بعض المصادر أن اسمه: أبو القاسم محمد بن أحمد، والصحيح ما أثبته المؤلف وصحّحه جماعة. (٢) كذا في الأصل، ولعله: أبو جعفر الحصار كما في المصادر. (٣) سماه: المفيد في شرح القصيد، حققه عبد الحميد العلوي العوفي في رسالة دكتوراه، بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، سنة ١٤٢٨ هـ/ ٢٠٠٧ م. (٤) سماه: المباحث الكاملية في شرح المقدمة الجزولية، حققه شعبان عبد الوهاب محمد، وطبع سنة ١٩٧٨ م بكلية دار العلوم بالقاهرة. (٥) سماه: المحصل في شرح المفصل، حقق سنة ١٤٣٢ هـ في رسائل دكتوراه بجامعة أم القرى. (٦) ذيل الروضتين: (٢٢٦ - ٢٢٧). (٧) قرر هذا المعنى الذهبي في تاريخ الإسلام: (٤٩/ ٨٥)، وانظر غاية النهاية: (٢/ ١٦).