(٢) هو عبارة عن مسائل أملاها ابن دحية بمدينة شيراز. (٣) طبع بالمكتب الإسلامي ببيروت سنة ١٤١٩ هـ/ ١٩٩٨ م بتحقيق: ناصر الدين الألباني وزهير الشاويش، ثم طبع بمؤسسة الريان ببيروت سنة ١٤١٢ هـ بتحقيق: جمال عزون. (٤) طبع بمكتبة أضواء السلف بالرياض سنة ١٤٢٤ هـ/ ٢٠٠٣ م، تحقيق: جمال عزون. (٥) طبع سنة ٢٠٠٢ م بمطبعة فضالة بالمغرب، تحقيق: عبد العزيز فارح ومراجعة أحمد حدادي، بعنوان: من ألقم الحجر إذ كذب وفجر وأسقط عدالة من قال من الصحابة ماله؟ أهجر؟. (٦) قال ابن خلكان: وكانت ولادته في مستهل ذي القعدة سنة أربع وأربعين وخمس مئة … أخبرني بذلك ولده؛ وأخبرني بعض أصحابنا الموثوق بقولهم أنه سأل ولده المذكور عن مولد أبيه، فقال: في ذي القعدة من سنة ثمان وأربعين، وأخبرني ابن أخيه قال: سمعت عمي أبا الخطاب غير مرة يقول: ولدت في مستهل ذي القعدة سنة ست وأربعين وخمس مئة، والله أعلم. وفيات الأعيان: (٣/ ٤٥٠). (٧) انظر ترجمته في: عيون الروضتين: (١/ ١٢٧) و (٢/ ٣٨٠) و (٤/ ٤٦٨)، وفيات الأعيان: (٣/ ٤٥٦ - ٤٥٨)، التكملة لوفيات النقلة: (١/ ١٥٩ - ١٦٠)، المختصر في أخبار البشر: (٣/ ٨٠)، العبر: (٣/ ٩٤)، سير أعلام النبلاء: (٢١/ ٢٠٢ - ٢٠٣)، تاريخ ابن الوردي: (٢/ ١٠١ - ١٠٢)، مسالك =