٣. كل ما يدخل عن طريق الشرج من حقن وتحاميل ومنظار ومراهم، ما عدا الحقن المغذية.
٤. لصقة إزالة الشعور بالجوع.
٥. عملية شفط الدهون مالم تترافق باستخدام السوائل المغذية.
٦. المنظار الشرجي وإصبع الفحص الطبي.
٧. الحجامة والفصد.
٨. فقد الوعي (الإغماء) بسبب التخدير العام لجزء من النهار، ولو استمر فقدان الوعي بقية يومه؛ إن كان قد وقع التخدير أثناء الصوم، مالم يصاحب ذلك إعطاء السوائل.
ب_ ما يفسد الصوم:
١. كل ما يدخل إلى الجهاز الهضمي متجاوزًا الفم والبلعوم، و مما هو محيل- هاضم- للطعام، وهو المريء والأمعاء الدقيقة.
٢. كل ما يتغذى به جسم الصائم، ومن أي منفذ طبيعي، لأنه في معنى الأكل، ولمنافاته لمقصد الصوم كالحقنة المغذية.
٣. جهاز التبخير الرئوي (البنيوليزر) المستخدم في علاج الربو مفطر، لأن الكمية الداخلة منه إلى المعدة أكبر بكثير من القدر المعفو عنه.
٤. نقل الدم لاحتوائه على كمية كبيرة من الماء.
٥. الغسيل الكلوي البريتواني والدموي، لما فيه من إدخال كمية كبيرة من الماء والأملاح والسكر.
٦. الكبسولات المستخدمة في بخاخ الربو المحتوية على البودرة الجافة، لخروج جزء منها وهو جرم يصل إلى المعدة.
التوصيات:
١. دور الطبيب المعالج مهم جدًا في تحديد الضرورة أو الحاجة إلى